الصفحه ١٢٨ :
__________________
(١) علي بن عساكر بن المرحب البطائحي الضرير ، أبو الحسن ، مقرئ العراق ،
كان عالما بالعربية ، إماما في السنة
الصفحه ١٢٩ :
ينجيني منه؟ قال : تواسيه منه ، قال : إذا أفعل ، فقال الآخر : لا إرب لي فيه (٢). قال : فاستغفر لأخيك وادع
الصفحه ١٣٠ : وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ فِيها وَهُمْ
فِيها لا يُبْخَسُونَ (١٥) أُولئِكَ الَّذِينَ
لَيْسَ
الصفحه ١٤٢ : بالغضب.
وقال الفراء (٥) : «لا جرم» كلمة كانت في الأصل بمنزلة : «لا بدّ» و «لا
محالة» ، فكثر استعمالها
الصفحه ١٥٣ :
وهو في محل
الحال ، بمعنى : اصنعها محفوظا آمنا من أعدائك.
(وَوَحْيِنا) أي : بوحينا إليك أن
الصفحه ١٥٤ : الله تعالى
له عين القار تغلي غليا فأطلاها ، وحمل في البطن الأول الوحوش والسباع والهوامّ ،
وفي الوسط
الصفحه ١٥٦ : ، فإنه
هلاك قومك (٥).
واختلفوا في
المكان الذي فار منه الماء ؛ فقال علي عليهالسلام : فار من مسجد
الصفحه ١٥٧ : دار نوح ، وكانت بالشام في موضع يقال له : عين
وردة.
(قُلْنَا احْمِلْ
فِيها) أي في السفينة (مِنْ كُلٍّ
الصفحه ١٦٥ : ما تغيض
غيض الماء في
هود الهادي إلى السنن
(وَقُضِيَ
الْأَمْرُ) فرغ منه
الصفحه ١٧٩ : الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها
فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ) (٦١
الصفحه ١٨٢ :
(وَيا قَوْمِ هذِهِ
ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً فَذَرُوها تَأْكُلْ فِي أَرْضِ اللهِ وَلا تَمَسُّوها
الصفحه ١٨٦ : يصرف ذهب إلى القبيلة ، فيجتمع التعريف والتأنيث ،
والقراءتان متكافئان في الجودة.
(وَلَقَدْ جاءَتْ
الصفحه ١٨٧ :
والبشرى :
البشارة بالولد ، في قول الحسن (١) ومقاتل (٢).
أو بهلاك قوم
لوط ، في قول قتادة
الصفحه ١٩٦ : جَزاؤُهُمْ
جَهَنَّمُ) [الكهف : ١٠٦] فيه [الوجوه](٥) الأربعة المذكورة في قوله : «وهذا بعلي شيخا».
(إِنَّ هذا
الصفحه ٢١١ : الذي أصابهم فيه العذاب.
وقيل : يوم
القيامة.
(وَيا قَوْمِ أَوْفُوا
الْمِكْيالَ وَالْمِيزانَ