الصفحه ٦٢٨ : ) (٨٨)
قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ
الْمَثانِي) وفيها ثلاثة أقوال :
أحدها : أنها
الصفحه ٦٣٣ : واضح السلمي التلمسي الحمصي ، صدوق ، كثير الخطأ والوهم ،
وضعفه الدارقطني ، مات في آخر سنة ست وأربعين
الصفحه ٦٤١ : مِنَ السَّاجِدِينَ) يعني : المصلين.
وفي هذا دليل
واضح وبرهان بيّن على أن في ذكر الله تعالى والصلاة
الصفحه ٥ : تلك
الآيات التي وصفت ووعدتم بإنزالها في الكتب المتقدمة.
وقال الزجاج (٢) : الإشارة إلى الآيات التي
الصفحه ٦ : من ذا قالها (١)
قوله تعالى : (أَكانَ لِلنَّاسِ عَجَباً) استفهام في معنى التوضيح لأهل مكة
الصفحه ١٠ : يُفَصِّلُ
الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (٥) إِنَّ فِي اخْتِلافِ
اللَّيْلِ وَالنَّهارِ وَما خَلَقَ اللهُ فِي
الصفحه ٤٧ : ء والنبوة ، فماذا يكون لسائر قريش؟ فأنزل
الله فيه : (قَدْ نَعْلَمُ
إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ
الصفحه ٥٥ : كالساعة من النهار ، لهول ما استقبلوا من القيامة (١).
وقال مقاتل (٢) : (كَأَنْ لَمْ
يَلْبَثُوا) يعني : في
الصفحه ٧٢ : الْبُشْرى فِي
الْحَياةِ الدُّنْيا) قال : هي الرؤيا الصالحة يراها المؤمن أو ترى له» (١).
ويؤيد ذلك ما
أخرج
الصفحه ٧٦ :
والله سبحانه غني منزّه عن ذلك ، (لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ) عبيدا وملكا ، فهو
الصفحه ٧٨ : الحسن
البصري ويعقوب : «وشركاؤكم» بالرّفع ، ونصبه الباقون (٢).
فمن رفع عطف
على الضمير في «فأجمعوا» وجاز
الصفحه ٨٨ : فِرْعَوْنَ وَمَلَأَهُ زِينَةً وَأَمْوالاً فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا رَبَّنا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا
الصفحه ١٠٧ : ء مشيئة قسر وقهر (لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ
جَمِيعاً) أي : مجتمعين على الإيمان مطبقين عليه
الصفحه ١١٩ : الفرج محمد بن محمود بن الحسن
القزويني في سنة سبع وثمانين وأربعمائة ، أبنا أبو علي إبراهيم بن محمد الهاني
الصفحه ١٢٢ :
(وَما مِنْ دَابَّةٍ
فِي الْأَرْضِ إِلَّا عَلَى اللهِ رِزْقُها وَيَعْلَمُ مُسْتَقَرَّها