الصفحه ٤٣٦ :
بِلِقاءِ
رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ (٢) وَهُوَ الَّذِي
مَدَّ الْأَرْضَ وَجَعَلَ فِيها رَواسِيَ
الصفحه ٤٤٣ : قبله ،
فلهذا لم يجز أن يعمل «جديد» في «إذا» ، ومن جمع بين الاستفهامين فللحرص على البيان
وشدة العناية
الصفحه ٤٥٢ :
وقال مجاهد
والنخعي : يحفظونه من الجن (١).
فعلى هذا : (مِنْ أَمْرِ اللهِ) في موضع نصب.
قال كعب
الصفحه ٤٧٤ :
في الدهليز جالس ، وإذا عبد الصمد بن علي ، وداود بن علي ، وإسماعيل بن علي
، [وسليمان](١) بن علي
الصفحه ٤٧٦ :
وطاعة رسولهم.
وقيل : صبروا
على المصائب في الأنفس والأولاد والأموال ابتغاء وجه ربهم طلبا
الصفحه ٤٩٥ :
الثبات في الدين [والتصلب](١) فيه ، وأن لا يزلّ زالّ عند الشبهة بعد استمساكه بالحجة
، وإلا [فكان
الصفحه ٤٩٧ :
عمرو (١) ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس في قوله : (يَمْحُوا اللهُ ما يَشاءُ وَيُثْبِتُ
الصفحه ٥٠٠ :
وموت الأحبار والفقهاء (١).
قال ابن مسعود
: موت العالم ثلمة في الإسلام ، لا يسدها شيء ما اختلف
الصفحه ٥٠٥ :
سورة إبراهيم عليهالسلام
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وهي أربع
وخمسون آية في المدني
الصفحه ٥٢٨ : بالابتداء ، «أجزعنا» في موضع الخبر (٣).
(وَقالَ الشَّيْطانُ
لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللهَ
الصفحه ٥٥٨ : الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي) قال الزمخشري (٢) : أي : وبعض ذريتي ، عطفا على المنصوب في «اجعلني».
وإنما بعّض
الصفحه ٥٧٢ : احتياطهم في الدين
وورعهم الشافي إلا بتوقيف سمعوه من النبي صلىاللهعليهوسلم ، فيتعين حينئذ حمله أن يقال
الصفحه ٥٩٠ :
وقال الزمخشري (١) : «نسلكه» يعني : الذّكر ، (فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ) على معنى : [يلقيه](٢) في
الصفحه ٦٠٦ : خالِقٌ بَشَراً مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ
(٢٨)
فَإِذا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي
الصفحه ٦١٥ : عليهم عظيم
انتقامي من المجرمين ، وقد مضت القصة مفسرة في هود (١) ، وذكرنا في قصة إبراهيم نصب : «سلاما