الصفحه ١٧٨ : وردّ الحق وهو يعرفه ، فهو عنيد
وعاند ، والجمع : عند وعنّد (١).
(وَأُتْبِعُوا فِي
هذِهِ الدُّنْيا
الصفحه ١٩٨ :
«يجادلنا» على لفظ المضارع ؛ لأنه حكاية الحال (١).
والمعنى :
يجادل رسلنا (فِي قَوْمِ لُوطٍ) حين
الصفحه ٢١٠ : الإبل ، ومثل مبارك الإبل ، ومثل قبضة الرجل.
قوله تعالى : (عِنْدَ رَبِّكَ) أي : في خزائنه التي لا يتصرف
الصفحه ٢٢٢ :
وكشف صاحب
الكشاف النقاب عن وجه المعنى ببراعته قرطين في البلاغة بسهم إصابته ، فقال (١) : إدخال
الصفحه ٢٤٥ : .
قوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
فَاخْتُلِفَ فِيهِ) هذا تعزية للنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠١ :
وإنما قلت في
تصغير غلمان أغيلمة ؛ لأنك (١) نقلته إلى العدد اليسير ، لأن التصغير يفيد التحقير
الصفحه ٣٣٤ :
قلت : يا جبريل من هذا؟ قال : هذا أخوك يوسف» (١).
(قالَتْ فَذلِكُنَّ
الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ
الصفحه ٣٦١ : القول ـ : لم جاء بلفظ الغيبة في قوله : «ليعلم»؟
قلت : قد روي
عن ابن عباس : أنه قال هذا وهو في السجن
الصفحه ٣٦٩ :
دينار ولا درهم إلا في خزائن يوسف ، وباعهم في السنة الثانية بالحلي
والجواهر ، وفي السنة الثالثة
الصفحه ٣٧٠ : (١).
وقال الحسن :
لم يعرفهم حتى تعرفوا إليه (٢).
قال ابن عباس :
كان بين أن قذفوه في الجب وبين أن دخلوا
الصفحه ٣٨٤ :
و «صوع» بفتح الصاد وضمها (١) ، وكلها لغات في المكيال ، ويذكّر ويؤنّث.
وقرأ يحيى بن
يعمر : «صوغ
الصفحه ٣٨٥ :
لِيَأْخُذَ
أَخاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ نَرْفَعُ دَرَجاتٍ مَنْ
نَشا
الصفحه ٣٨٩ : (سَرَقَ أَخٌ لَهُ
مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّها يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ). [القولان](٣) عن ابن عباس (٤).
وقال ابن
الصفحه ٤٢٨ :
(وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً) إن قيل : قد تكرر هذا في مواضع من القرآن ، وجاء في
الصفحه ٤٣٤ :
سورة الرعد
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
وهي أربع
وأربعون آية في المدني ، وثلاث في