الصفحه ٥٨٩ :
نزوله فيه ، كان كافرا بإجماع أهل العلم ، ولكن هذا دأبهم وديدنهم عند
إنكار أهل الحق عليهم ما
الصفحه ٦٠٧ : : ١٣].
(فَقَعُوا لَهُ) أمر من الوقوع (ساجِدِينَ) سجود تكريم لا سجود عبادة. وقد سبق ذكره في البقرة
الصفحه ٦١٢ :
الألف وكسر الخاء على ما لم يسم فاعله (١) ، فلا يحتاج في هذه القراءة إلى إضمار القول.
قوله تعالى
الصفحه ٦٣٩ : قبل بدر (٤).
وقال ابن
السائب : هلكوا جميعا في يوم وليلة (٥).
قال العلماء
بالتفسير والسير : أتى
الصفحه ٢٣ : .
وفي هذا تنبيه
على أن الاقتدار على النفع والإضرار أكمل الأحوال وأتمها. ولهذا قيل (١) في البرامكة
الصفحه ٢٦ : يَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُمْ مَتاعَ
الصفحه ٤١ : إيانا تعبدون ، فتبرؤا منهم قطعا
لأطماعهم الكاذبة ، وآمالهم الخائبة في قولهم : تقرّبنا إلى الله وتشفع لنا
الصفحه ٥٠ :
وقال الزجاج (١) : بمعنى : بل.
(قُلْ فَأْتُوا
بِسُورَةٍ مِثْلِهِ) شبيهة به في البلاغة وحسن النظم
الصفحه ٦٢ : تعالى : (أَلا إِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ أَلا إِنَّ وَعْدَ اللهِ حَقٌ) قال ابن عباس
الصفحه ٧١ : فتى
برّاق الثنايا ، وإذا الناس معه إذا اختلفوا في شيء أسندوه إليه وصدروا عن رأيه ،
فسألت عنه فقيل
الصفحه ٨٢ :
نوح (مِنْ قَبْلُ) بعثة الرسل ، يشير إلى تشابه قلوبهم في الكفر وتماثلهم
في العناد.
وقيل
الصفحه ٨٩ :
بالجنة في الأخرى ، فقال : (وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ) هذا قول جمهور المفسرين (١).
وقال صاحب
الصفحه ٩٠ : : آتيتهم زينة وأموالا ، فأصارهم ذلك إلى
الضلال. وسأكشف ذلك إن شاء الله تعالى عن وجه المعنى في الخلاف بين
الصفحه ١٠١ :
(فَإِنْ كُنْتَ فِي
شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ) كما يقول الرجل للرجل : إن كنت أبي
الصفحه ١٣٩ :
فقال : كيف سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال في النجوى يوم القيامة؟ فقال سمعت رسول الله