الصفحه ٦٠١ :
فجاء باللغتين.
وتقول : سقيت
الرجل ماء أو شرابا من لبن أو غيره ، فليس فيه إلا لغة واحدة [بغير ألف
الصفحه ٦١ : ظَلَمَتْ) أي : أشركت. وقوله : «ظلمت» في موضع جر صفة ل «نفس» (١).
(ما فِي الْأَرْضِ) يعني : ما فيها من ذهب
الصفحه ٦٤ : » في قوله : (ما أَنْزَلَ اللهُ) في محل النصب ب «أنزل» أو ب «أرأيتم» ، في معنى :
أخبرونيه
الصفحه ٧٥ : جَعَلَ
لَكُمُ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ) فتستريحوا من تعب التردد نهارا في طلب المعايش ، (وَالنَّهارَ
الصفحه ٩٦ :
عبدا صالحا تقيا ، وإنه كان يذكر الله ، فلما وقع في بطن الحوت سأل الله
تعالى ، فقال الله تعالى
الصفحه ٩٩ :
الطَّيِّباتِ) المآكل المستلذّة ، (فَمَا اخْتَلَفُوا) وتشعبوا فرقا في دينهم وكتابهم (حَتَّى جاءَهُمُ الْعِلْمُ
الصفحه ١٠٠ : حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ) (٩٧)
قوله تعالى : (فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا
أَنْزَلْنا
الصفحه ١٢٤ :
«أيكم أحسن عقلا ، وأورع عن محارم الله عزوجل ، وأسرع في طاعة الله» (١).
قال الحسن
وسفيان : أيكم
الصفحه ١٤٠ : حال بين أهل الشرك
وبين طاعته في الدنيا والآخرة. فأما في الدنيا فإنه قال : (ما كانُوا يَسْتَطِيعُونَ
الصفحه ١٩٧ : : رجل ماجد ؛ إذا كان سخيّا
واسع العطاء.
وفي بعض
الأمثال : «في كلّ شجر نار ، [واستمجد المرخ والعفار
الصفحه ٢٣٥ :
(فَأَمَّا الَّذِينَ
شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ (١٠٦) خالِدِينَ فِيها ما
الصفحه ٢٤١ : الأثبات ، وإجماع
الأمة قبل انخزال طواغيتهم في الاعتزال عن مجلس الحسن البصري.
وأما ما زعمه [عن](١) صاحب
الصفحه ٢٧١ : ، ومن الياء ألف ، فصار «يا أبتا» ، ثم حذفت الألف فصار «يا أبت».
وقال الفراء (١) : التاء في «يا أبت» ها
الصفحه ٣٠٥ :
فِي الْأَرْضِ) أرض مصر فجعلناه ملكا متصرفا تنفعل الأمور عن أمره
ونهيه ، (وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ
الصفحه ٣٣٧ : ، (حَتَّى حِينٍ) أي : زمان يخمد فيه نار العار والشنار.
قال بعض
العلماء : طلبت سجنه حنقا عليه حين آيسها من