الصفحه ٦٩ : ـ دليل واضح على فضل المحبة في الله عزوجل.
وفي صحيح مسلم
من حديث أبي هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ٧٠ :
ظلي» (١).
وفيه من حديث
أبي هريرة أيضا : أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «إن رجلا زار أخا له
الصفحه ٧١ : شجع من بني ليث ، كان ثقة كثير
الحديث ، مات في خلافة أبي جعفر بعد سنة أربعين ومائة (تهذيب التهذيب
الصفحه ٧٣ : عاجل بشرى المؤمن» (٣). هذا حديث صحيح أخرجه مسلم عن محمد بن المثنى ، عن عبد
الصمد ، عن شعبة. وأخرجه أيضا
الصفحه ٩٥ : البصري ، ثقة قليل الحديث (تهذيب التهذيب ١١ / ٣٧٣ ،
والتقريب ص : ٦١٢).
(٣) في الأصل : تذكره. والتصويب من
الصفحه ١١٧ : الحديث (١ / ٩٣ ، ١٠٠) ، والكشاف (٢ / ٣٥٨) ،
والبحر المحيط (٥ / ٢٠١) ، والدر المصون (٤ / ٧٥).
(٤) أخرجه
الصفحه ٢٠٤ : في عزّ من قومه (١).
وفي الصحيحين
من حديث أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «رحم
الصفحه ٢٢١ : البيت الثاني في : تأويل
مختلف الحديث (١ / ١٧٧) ، وتنوير الحوالك (١ / ١٨) ، وروح المعاني (٢ / ٩٨).
ومرط
الصفحه ٢٣٤ : يكون بينه وبينها غير ذراع ، فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل
الجنة فيدخلها» (١). هذا حديث متفق على صحته
الصفحه ٢٤٠ :
عن تسيير هذا الحديث.
قلت (١) : لو لا خوف اغترار من لا بصيرة له بالعلم ، لأعرضت
حكاية عن مثل هذا
الصفحه ٢٤١ : العلم بالحديث ، ولا احتجّ
علماء السنة به على إخراج المذنبين من أهل التوحيد من النار ، ونسبته ذلك إلينا
الصفحه ٢٥٢ : : ما أخرج في الصحيحين من حديث ابن مسعود : «أن رجلا أصاب من امرأة قبلة ،
فأتى النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٣ : التهذيب (٥ / ٣٣٤).
(٣) في الأصل : وهب. والتصويب من مصادر تخريج الحديث. وانظر ترجمته في :
تهذيب التهذيب
الصفحه ٢٥٤ :
الحديث».
وأراد بالصلاة
: المكتوبات الخمس عند عامة أهل العلم. وصلاة طرفي النهار : الفجر والظهر
الصفحه ٢٥٥ : الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارات لما
بينهن ما لم تغش الكبائر» (١). هذا حديث صحيح انفرد بإخراجه مسلم