الصفحه ٧٦ : ملك لحمير عنوة
وما إن لنا من سادة غير حمير
تبابعة سبعون من قبل تبع
الصفحه ٨٦ :
يعد من الأمراء والشعراء الراجزين ، كان يكتب في الجاهلية ، وشهد العقبة مع
السبعين من الأنصار ، وكان أحد
الصفحه ١١٠ :
سبعا وسبعين سنة وتوفي سنة (٥٠) ه الموافق (٦٧٠) م.
قال روح بن زنباع : أشجع بيت وصف به رجل
قومه قول كعب
الصفحه ١٩١ : نيف وسبعين شاعرا. (انظر : معجم
قبائل العرب : ١٢١٣ ـ ١٥. والأعلام : ٨ / ٩٨٠).
(٦) كذا في (الأصل
الصفحه ٢٠١ : ) (١).
قال : الموضونة
: ما يوضن بقضبان الفضة عليها سبعون فراشا.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٧٤ : له : (أبا ، الحكم) فدعاه المسلمون (أبا جهل) سأل الأخنس
بن شريق الثقفي ، وكانا قد استمعا شيئا من
الصفحه ١٣ : . فقد نال في شبابه
الغض حكمة الشيوخ وأناتهم ، وعقل الخبراء وحصافتهم مما جعله موضع احترام أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٧ : ) الفتيا : من فتى ويفتي : والفتوى : جمع فتاوي وفتاو : الحكم الشرعي
الذي بيّنه الفقيه لمن سأله عنه.
(١٩
الصفحه ٣٦ : ، تفيض الحكمة على لسانة في
أكثر شعره. تنقل طرفة في بقاع الأرض ، واتصل بالملك عمرو بن هند ، فجعله في
الصفحه ٤٠ : جاهلي من الفرسان الشجعان ومن أهل الحجاز. في شعره حكمة وجودة.
يعدّ في طبقة المتلمس ، وهو من وصّاف الخيل
الصفحه ٨١ : ، عمّر طويلا ولم يدرك
الإسلام ، في شعره حكمة ورقة ، وكانت تميم تقدمه على سائر شعراء العرب ، وكان أوس
غزلا
الصفحه ٨٤ : عمرو (٢) وهو يقول :
إنّ الإله
عزيز واسع حكم
بكفه الضّرّ
والبأساء والنعم
الصفحه ٢٣٦ : ، أما
سمعت زهيرا (٢) وهو يقول :
القائد الخيل
منكوبا دوابرها
محكومة حكمات
القدّ
الصفحه ٣٠١ :
الإله عزیز واسع حکم
والنعم
البسیط
زید بن عمرو
٥٤
٢٥٣
قد
غادر
الصفحه ٣١٣ : : ٦٧ ، ۷٤ ، ۲۰٥ ، ۲۱۰
أبو الحسين
عبد الصمد بن علي بن محمد مکرم. انظر : (ابن الطي).
أبو الحكم : ٧٤