الصفحه ١٣٣ : ، وطوى كشحه على ضغن : أخفاه.
المعصم : موضع السوار من الساعد ، الجمع : معاصم.
الصفحه ١٣٧ : اعبدوا الله ما لكم
من إله غيره ، فكذبوه ، فزلزلت بهم الأرض. ورد ذكره في القرآن الكريم في ١٠ مواضع
الصفحه ١٣٩ : هشام) ٣ / ١٥.
تلظّى : تلظّت النار : اشتد لهيبها.
ساجر : من سجر أي ملأ. سجر التّنّور : أشبعه وقودا
الصفحه ١٤٢ : ثابت (٢) وهو يهجو أبي بن خلف (٣) ويقول :
تمنّيك
الأماني من بعيد
وقول الكفر
يرجع
الصفحه ١٤٥ : ) ، ولم ترد المسألة في (الإتقان). شكتي : من
الشّاكّ : رجل شاكّ السّلاح وشاكّ في السّلاح : لابس السّلاح
الصفحه ١٤٦ : ) (١).
قال : الذي
ينقبض وجهه من شدة الوجع.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر (٢) وهو
الصفحه ١٤٩ :
وقدر وطباخ وصاع وديسق
والدرمك : هو التراب الناعم. والديسق : الخوان
من الفضة وهو فارسي معرّب.
الصفحه ١٥٢ : ) (١).
قال : لا
ينقصون من الخير والشرّ مثل الفتيل ، وهو الذي يكون في شقّ النّواة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك
الصفحه ١٥٥ : . والطبرسي في (مجمع البيان) ، وأبو
حيان في (البحر المحيط) ٥ / ٣١٣. الإفك : الكذب أو أبلغ ما يكون من الكذب
الصفحه ١٥٨ : حتى يسمعه من حوله.
غطيط النائم أو المخنوق : نخيره.
الصفحه ١٥٩ : القرآن الكريم) ٨ / ٣٢٨. وسبتا : وقتا من
الدهر. داحس والغبراء ، أو حرب السباق ، حرب جرت بين عبس وذبيان
الصفحه ١٦٠ : :
إنّا وجدنا
بلاد الله واسعة
تنجي من
الذّلّ والمخزاة والهون
الصفحه ١٦١ : ) (١).
قال : النقير :
ما في ظهر النواة ، ومنه تنبت النخلة. قال : لا يظلم الله العباد قدر النقير.
قال : فهل
الصفحه ١٦٩ : ) (١).
قال : الضنك : الضيق
الشديد من كل وجه.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو
الصفحه ١٧٣ : : اشتد غضبهم
من حمي النار واشتداد لهيبها.