الصفحه ١٦٣ :
(١٣٣) خ ي ط [الخيط]
قال : يا ابن
عباس : أخبرني عن قول الله عزوجل : (الْخَيْطُ
الْأَبْيَضُ مِنَ
الصفحه ١٨٩ : ) (١).
قال : مستحبا
مستحلا قد حسرت من المال ، فتقول : هلّا أيقنت.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم
الصفحه ١٩٢ : يقول :
وكم كنّا بها
من فرط عام
وهذا الدّهر
مقتبل حسوم
الصفحه ١٩٥ :
رهره : ابيضّ من النّعمة ، وجسم رهراه
ورهرة أي ناعم أبيض. الفنيق : الفحل من الجمال المكرم الذي لا يؤذي
الصفحه ٢٠٠ : ) (١).
قال : هلكى
بلغة عمان (٢) وهم من اليمن (٣).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت قول
الصفحه ٢٠٢ : البلاغة) : قال المبرّد : من رواه بالعين (أي معلاق) فمعناه إذا
علق خصما يتخلص منه ، ومن رواه بالغين (أي
الصفحه ٢١٠ : (٤)
__________________
(١) سورة يس ، الآية : ٥١.
(٢) الخبب : ضرب من العدو ، أو هو أن ينقل الفرس أيا منه وأيا سره جميعا في
العدو
الصفحه ٢١٣ : (الإتقان). يفعم : يملأ ويبالغ في ملئه. العبيط : من
عبط. عبط الشاة : ذبحها وهي سمينة لا علة فيها. عزب الشي
الصفحه ٢١٤ : مائة عام.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول :
طاب منه
الطعم
الصفحه ٢٢٧ :
سمعت الشاعر وهو يقول :
مشين إليّ لم
يطمثن قبلي
وهنّ أصح من
بيض النعام
الصفحه ٢٣٨ : : أي تام السلاح ، كله من الشوكة وهي العدة مقذف : أي يقذف به كثيرا إلى
الوقائع ، والتقذيف : مبالغة القذف
الصفحه ٢٤٠ :
وهمّكم
التّصدّي والمكاء (٧)
وقال آخر من
الشعراء في التصدية :
حين تنبّهنا
سحيرا
الصفحه ٢٤٩ : : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول :
من كان كاره
عيشه فليأتنا
يلقى المنيّة
أو يبو
الصفحه ٢٥٠ : أن الممدوح فضل الناس فضل الجياد
على البطاء من الخيل. الجياد : الواحد جواد ، الذي يجود بما عنده من
الصفحه ٢٦٢ : ) (١).
قال : الفاقع :
الصافي اللون من الصفرة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت عبد الله بن