الصفحه ٢٦٩ : ٩ : (وَعَلَى
اللهِ قَصْدُ السَّبِيلِ).
أي على الله الهداية إلى الطريق المستقيم.
الصفحه ٢٢٣ : النبات كالقثاء والبطيخ ، وغلب على القرع ، وثمرته : يقطينة. الغرب : الماء
الذي يقطر من الدلو. والغرب أيضا
الصفحه ٣١١ :
زَمْهَرِيراً)
١٣
الانسان
٧٦
١٦٤
٢٣٦
(وَأَنْزَلْنا مِنَ
الْمُعْصِراتِ ما
الصفحه ٤٣ : وَلا تَضْحى) (١).
قال : لا تعرف
فيها من شدة حرّ الشّمس.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
الصفحه ٢٣٥ : ) (١).
قال : الحمولة
: ما تحمل عليه. والفرش : الصغار من الأنعام.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم
الصفحه ١٧٨ : وهو يقول :
وزّعت عليها
بأقبّ شهد
إذا ما القوم
شدّوا بعد خمس
الصفحه ٢٥٣ : (٢) ، فرجع العاص إلى قريش (٣) ، فقالت له قريش : من استقبلك يا أبا عمرو آنفا؟ قال : الأبتر
، يريد النبي
الصفحه ٢٥٨ : :
شهدت على
أحمد أنّه
رسول من الله
باري النّسم (٣)
__________________
(١) سورة
الصفحه ٢٦ :
الهادي حظوة لم تكن لأحد قبله ، وكان يدعو له ما يتكئ عليه في مجلسه ، وما كان
يفعل ذلك بغيره. (انظر
الصفحه ١٨٤ : أبو زبيد
إلى منادمة الوليد بن عقبة أيام ولايته الكوفة في عهد عثمان ، وكان يفد على
الخليفة عثمان رضي
الصفحه ١٧٣ : : مفردها
: بيضة وهو ما يوضع على الرأس كالخوذة ، ينكصون : يتراجعون ، وينهزمون.
استلحموا : أدركوا. حموا
الصفحه ٤٦ : : نعم ، أما
سمعت الشاعر (٢) وهو يقول :
على مكثريهم
حقّ من يعتريهم
وعند
المقلّين
الصفحه ٢٦٨ : العلى
بأجياد شرقيّ الصّفا والمحرّم
الصفا : مكان مرتفع من جبل أبي قبيس ، بينه
الصفحه ٢٩١ :
فالقی فی مراجل من حدید
البراة
الوافر
مجهول
١٨٥
٣٠
وحباء الاله
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوسلم ، وهو من أهل مكة ، ومن السابقين إلى الإسلام ، وأول من
جهر بقراءة القرآن بمكة ، وكان خادم رسول الله