الصفحه ٢٢٢ : ) (١).
قال : الإبل
يأخذها داء يقال له الهيام فلا تروى من الماء. قال : فشبه شرب أهل النار من الحميم
بشرب الإبل
الصفحه ١٨٩ : ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول :
ما قاد من
عرب إليّ جوادهم
إلّا تركت
جوادهم محسورا
الصفحه ١٩٦ : . وقد استشهد به الزبيدي في (لسان العرب) باب : غرم ، ونسبه إلى الطرماح.
واستشهد به ياقوت الحموي في (معجم
الصفحه ٥٧ : من بني أسد. وقال في ذلك شعرا
كثيرا. وكانت حكومة فارس ساخطة على بني آكل المرار ، فأوعزت إلى المنذر ملك
الصفحه ٣٠٥ :
(وَكُنْتُمْ عَلى
شَفا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ)
١٠٣
آل عمران
٣
٢٣٣
٤٢
الصفحه ٢٠ :
ليسا كذلك ، فما الأمر إلا بيان للحرف الغريب من القرآن بالشعر. والله
العلي القدير يقول : (إِنَّا
الصفحه ٢٦٦ : لم يلبث بعده أن يعود إلى منازل قومه ، وكان ينزل في
بادية البصرة ، ويكثر من زيارة البصرة. قيل : دخل
الصفحه ١٤ :
رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّاباً) (٥).
فقال عمر : لا
أعلم منها إلا ما تقول.
وكان إعجاب
الصفحه ٧٤ : القرآن : ما رأيك يا أبا الحكم في ما
سمعت من محمد؟ فقال : ما سمعت ، تنازعنا نحن وبنو عبد مناف الشرف
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوسلم من الرضاع. كان يألفه في صباهما. ولما أظهر النبي صلىاللهعليهوسلم الدعوة إلى الإسلام عاداه
الصفحه ١٤٠ : ـ اثني عشر رطلا ـ من الذرة ، أقتلك عليه.
فيقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «بل أنا أقتلك عليه إن شا
الصفحه ٥٤ :
، فالتمس أبو محجن من امرأة سعد (سلمى) أن تحل قيده ، وعاهدها أن يعود إلى القيد
إن سلم ، وأنشد أبياتا في ذلك
الصفحه ٢١ :
على ذوي الاختصاص الرجوع لأي مادة من مواد الكتاب بواسطة هذه الفهارس. والفهارس
التي اعتمدناها في
الصفحه ٢٣٣ : قتالهم لحسان بن عبد كلال الحميري حين أغار على الحجاز بجيش من اليمن ، يريد
نقل حجر الكعبة إلى اليمن لتحويل
الصفحه ٢٩٣ :
مصر
على الحنث لا تخفي شواكله
جبار
البسیط
مجهول
١٦٦
٨٦
فهل
من