الصفحه ١١ : ، مفضّل
لغة العرب على سائر اللغات ، المنزل كتابه ، والمرسل رسوله وحبيبه محمدا صلى الله
عليه وعلى آله
الصفحه ١٩٩ : الزبير ، فاستتر الحارث خوفا ، ثم رحل إلى دمشق
وافدا على عبد الملك بن مروان ، فلم ير عنده ما يحب ، فعاد
الصفحه ٣٨ : ، شاعر قريش في
الجاهلية ، كان شديدا على المسلمين إلى أن فتحت مكة ، فهرب إلى نجران ، فقال فيه
حسان أبياتا
الصفحه ٥٣ : من مضر ، شاعر فحل مخضرم ، أدرك الجاهلية والإسلام ، وسكن المدينة ، واشترك
في الغزو والفتوح ، وعاش إلى
الصفحه ١٦٢ : :
لعمري لقد
أعطيت ضيفك فارضا
يساق إليه ما
تقوم على رجل
الصفحه ٣٠٤ :
(ما لَهُ فِي
الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ)
١٠٢
البقرة
٢
٥٩
١٥
الصفحه ٣٠٠ : صحبي علي مطيهم
وتحمل
الطویل
امرؤالقیس
٧٧
٢٣٠
يبادرون
النخل من
الصفحه ١١٥ : ).
(٣) كذا في (الأصل المخطوط) و (الإتقان) : ١ / ١٢٦ لكن السيوطي نسبه إلى
أحيحة الأنصاري ، والصحيح ما أثبتناه
الصفحه ١٣٦ : ) (١).
قال : هكذا
الكافر من الشباب إلى الكبر ، ومن الكبر إلى النار.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم
الصفحه ٢٩٤ :
ما
قاد من عرب إلي جوادهم
محسورا
رجز
مجهول
١٥٩
١٢٠
وأما
يومهن
الصفحه ٦٧ : ، فقالت
العرب : اليوم عزّ محمد وإن حمزة سيمنعه ، وكفوا عن بعض ما كانوا يسيئون به إلى
المسلمين ، وهاجر حمزة
الصفحه ١٥ : للقرآن ولا بحساب وفريضة منه.
ولما حاز ابن
عباس ما قصد إليه من العلم تحوّل إلى معلم يعلم الناس ، فيعظ
الصفحه ١٣٧ : اعبدوا الله ما لكم
من إله غيره ، فكذبوه ، فزلزلت بهم الأرض. ورد ذكره في القرآن الكريم في ١٠ مواضع
الصفحه ٢٠٨ : . قال
جرير : لو خرس ذو الرمة بعد قصيدته : ما بال عينيك منها
الماء ينسكب لكان أشعر الناس. توفي بأصبهان
الصفحه ١٣ :
به ابن عمر إذ قال :
(ابن عباس أعلم
أمة محمد بما نزل على محمد).
وابن عباس رجل
أمسك بالمجد من