الصفحه ٦٦ : خير من العصا
وإن لا تزال
فوق رأسي بارقه (٦)
فقالوا : والله
لا نرفع عنك العصا
الصفحه ١٣٨ :
تطاردهن بالحدب الصقور
والحدب من الأرض : ما ارتفع وغلظ.
الصفحه ٣٠٨ :
١٢٥
(وَحَناناً مِنْ
لَدُنَّا)
١٣
مریم
١٩
٩
١٢٦
(فَأَجا
الصفحه ٢٧٩ : النص
:
وإنّي لآت ما أتيت وإنّني
لما اقترفت نفسي عليّ لراهب
وقد ورد
الصفحه ١٦٥ :
(١٣٥) ش ر ى [شروا]
قال : يا ابن
عباس : أخبرني عن قول الله عزوجل : (وَلَبِئْسَ ما
شَرَوْا بِهِ
الصفحه ٢١٦ : الْقِطْرِ) (١).
قال : أعطى
الله داود (٢) عليهالسلام عينا من صفر كما يسيل الماء.
قال : وهل تعرف
العرب
الصفحه ٢١٧ : : الخمط : الأراك
(٢).
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول :
ما
الصفحه ٢٣٨ : : أي تام السلاح ، كله من الشوكة وهي العدة مقذف : أي يقذف به كثيرا إلى
الوقائع ، والتقذيف : مبالغة القذف
الصفحه ٢٤٠ :
قال : نعم ، أما
حسّان بن ثابت (٦) وهو يقول :
نقوم إلى
الصّلاة إذا دعينا
الصفحه ١٩٨ :
المناذرة في العراق ، والغساسنة في الشام ، فكان يفد سنة إلى النعمان اللخمي في
العراق ، وسنة إلى الحرث بن أبي
الصفحه ٣١ : ما مشت
وسط النّساء تأوّدت
كما اهتزّ
غصن ناعم النّبت يانع
الصفحه ٣٢ : الموالي
من يريش ولا يبري (٢)
__________________
(١) سورة الأعراف ، الآية : ٢٦. ولم ترد الآية في
الصفحه ١١٩ : سنة
بموضع بين نخلة والطائف يبعد عن مكة ثلاثة أيام ، كان الشعراء يحضرون سوق عكاظ
ويتناشدون ما أحدثوا من
الصفحه ١٢٤ : (٢) وهو يقول :
به أحمي
المضاف إذا دعاني
إذا ما قيل
للأبطال هيتا
الصفحه ٢٧٠ : في (ديوان لبيد بن ربيعة). الأحلس من الحلس : وهو ما يبسط في البيت من حصير
ونحوه تحت السجاد وكريم