الصفحه ٨١ : ، عمّر طويلا ولم يدرك
الإسلام ، في شعره حكمة ورقة ، وكانت تميم تقدمه على سائر شعراء العرب ، وكان أوس
غزلا
الصفحه ٨٦ : النقباء الاثني عشر ، شهد معركة بدر وأحد والخندق
والحديبية ، واستخلفه رسول الله صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ١٠٤ : ) (١).
قال : العضد : المعين
الناصر على أمره.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت نابغة بني
الصفحه ١٠٧ : في تجاراتهم ، فإذا أقبل في
القافلة يقال : قدمت عير قريش ، فغلب لفظ (قريش) على من كان في عهده من بني
الصفحه ١١٣ : على
الإملاق يا قوم ماجد
أعدّ لأضيافي
الشّواء المصهّبا
الصفحه ١٢٧ : ) (١).
قال : أبواب
النار على الكفار مطبقة.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول
الصفحه ١٣٤ : صلىاللهعليهوسلم :
أمين على ما
استودع الله قلبه
فإن قال قولا
كان فيه مسدّدا
الصفحه ١٤٤ : ) ، ولم ترد المسألة في (الإتقان). الحتوف : من
الحتف : وهو الموت يقال : مات فلان حتف أنفه أي : على فراشه
الصفحه ١٤٩ : هذه المسألة في (الإتقان) ، وقد ورد
البيت مع الذي يليه في (الديوان) صفحة ٢١٧ على النحو الآتي
الصفحه ١٥٣ :
قِطْمِيرٍ) (١).
قال : القطمير
: الجلدة البيضاء التي على النواة ، وهكذا من عبد غير الله فإنه لا ينفعه قدر
الصفحه ١٥٩ : لخلاف على سباق
خيل بين فرسين وعرفت باسميهما : داحس والغبراء ، استمرت ٤٠ سنة ، ذكرها الشاعر
زهير بن أبي
الصفحه ١٦٧ : : أنزل الله عليه شآبيب رحمته.
الصفحه ١٧١ : ) (١).
قال : كانوا
يهجرون على اللهو والباطل.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو
الصفحه ١٧٣ : : مفردها
: بيضة وهو ما يوضع على الرأس كالخوذة ، ينكصون : يتراجعون ، وينهزمون.
استلحموا : أدركوا. حموا
الصفحه ١٨٦ : (٢) وهو يقول :
ونحن على
جوانبها قعود
نغضّ الطّرف
كالإبل القماح