الصفحه ٣٣ : عقيل العامري ، أحد الشعراء الفرسان
الأشراف في الجاهلية ، من أهل عالية نجد ، أدرك الإسلام ، ووفد على
الصفحه ٣٧ : عليه حتى يصيبه ، وكانت في دمشق دار تعرف بدار بني نصر ، نزلها مالك
أول ما فتحت دمشق ، فعرفت به توفي سنة
الصفحه ٣٨ : ، شاعر قريش في
الجاهلية ، كان شديدا على المسلمين إلى أن فتحت مكة ، فهرب إلى نجران ، فقال فيه
حسان أبياتا
الصفحه ٤٢ : ينبت في أعلى الغصن الغليظ. رضوى : جبل بين مكة
والمدينة وهو قرب ينبع على مسيرة يوم منها ، فيها مياه
الصفحه ٤٣ : ، ولد سنة (٢٣)
الموافق (٦٤٤) م في الليلة التي توفي بها عمر بن الخطاب ، فسمي باسمه ، وكان يفد
على عبد
الصفحه ٤٥ : : أبغاه الشيء : طلبه
له أو أعانه على طلبه. الفكاك : ما يفكّ به الرّهن أو الأسير ونحوهما من مال
وسواه
الصفحه ٥٣ : . وفد أبو ذؤيب على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة وفاته ، فأدركه وهو مسجّى وشهد دفنه. أشهر شعره
عينية
الصفحه ٥٤ : (٣)
قال : يا ابن
أم الأزرق ومن قرأها على قراءة عبد الله بن مسعود (٤) (الثوم) فهو هذا
الصفحه ٥٥ : صلىاللهعليهوسلم الأمين ، وصاحب سرّه ، ورفيقه في حله وتر حاله وغزواته
، يدخل عليه كل وقت ويمشي معه. نظر إليه
الصفحه ٥٦ : يرد البيت الثالث
في (الإتقان) ، وقد ورد البيت الأول والثاني على هذا الشكل (انظر : ١ / ١٢٢
الصفحه ٦٣ : حسّان بن
ثابت (٤) يرد على أبي سفيان بن الحارث بن عبد المطلب (٥)
أتهجوه ولست
له بندّ
الصفحه ٦٤ :
(٣٥) ش وب [شوبا]
قال : يا ابن
عباس : أخبرني عن قول الله عزوجل : (ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ
عَلَيْها
الصفحه ٦٧ : الله صلىاللهعليهوسلم كان لحمزة ، وكان شعار حمزة في الحرب : ريشة نعام يضعها
على صدره ، ولما كان يوم
الصفحه ٧٠ : ، الآية : ٧.
(٢) موسى : سبق التعريف عنه في رقم ١٨.
(٣) مدين : مدينة قوم شعيب ، وهي تجاه تبوك على بحر
الصفحه ٨٠ :
سمعت زهير بن أبي سلمى (٢) وهو يقول :
حزما وبرا
للإله وشيمة
تعفو على خلق
المسي