الصفحه ٢٧ : ابن عباس ، ما
يحملك على تفسير القرآن والفتيا بما لا علم لك به. آ شيئا (١٩) سمعته من رسول الله
الصفحه ٢٨٢ :
(٢٤٩) ب ج س [فانبجست]
قال : يا ابن
عباس : أخبرني عن قول الله عزوجل : (فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ
الصفحه ١٣ :
به ابن عمر إذ قال :
(ابن عباس أعلم
أمة محمد بما نزل على محمد).
وابن عباس رجل
أمسك بالمجد من
الصفحه ١٩ :
من العلم والفهم ، فنشأته تلك تعني ملازمة دائمة للنبي صلىاللهعليهوسلم ، يضاف إلى ذلك ملازمة ابن
الصفحه ٥١ : مَنْ يَشاءُ) (١).
قال : يقوّي
بنصره من يشاء.
قال : فهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت حسّان
الصفحه ٤٦ : : نعم ، أما
سمعت الشاعر (٢) وهو يقول :
على مكثريهم
حقّ من يعتريهم
وعند
المقلّين
الصفحه ١٤٠ : (٢) وهو يهجو أبيّ بن خلف (٣) فهو يقول :
ألا من مبلغ
عنّي أبيّا
فقد ألقيت في
سحق
الصفحه ٢٥٣ : : إن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم دخل باب المروة ، وخرج من باب الصفا : فاستقبله العاص
بن وائل السهمي
الصفحه ٢٦٥ : :
وكانوا ملوك
الروم تجبي إليهم
قناطيرها من
بين حق وفائد
الصفحه ٢٦٦ :
حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْها) (١).
قال : أنقذكم
الله عزوجل بمحمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٦ : زمزم (١٢) ، إذ الناس قد اكتنفوه (١٣) من كل ناحية يسألونه عن تفسير القرآن (١٤). وعن الحلال والحرام
الصفحه ٤١ : : الأثاث :
المتاع. والري : من الشراب.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر (٢) وهو
الصفحه ٧٤ :
سمعت عدي بن زيد (٣) وهو يقول :
خطفته منية
فتردّى
وهو في الملك
يأمل التعميرا
الصفحه ١٠١ :
(٧١) ز وج [زوج]
قال : يا ابن
عباس : أخبرني عن قول الله عزوجل : (مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
بَهِيجٍ
الصفحه ١٠٧ : يرجع نسبها إلى قريش بن بدر بن يخلد بن النضر بن كنانة ، من
عدنان ، جاهلي من أهل مكة ، كان دليل بني كنانة