الصفحه ٣١٠ :
(وَكُنْتُمْ قَوْماً
بُوراً)
١٢
الفتح
٤٨
٢١٠
١٩٢
(لا يَلِتْكُمْ مِنْ
الصفحه ٣١١ :
زَمْهَرِيراً)
١٣
الانسان
٧٦
١٦٤
٢٣٦
(وَأَنْزَلْنا مِنَ
الْمُعْصِراتِ ما
الصفحه ٣٤ : : من دجا دجوا
ودجوّا : تم وكمل ، ودجا الليل : أظلم ، فهو داج ، والليلة داجية.
الصفحه ٦٨ : الْفَقِيرَ) (١).
قال : الذي لا
يجد شيئا من شدة الحال.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت
الصفحه ٦٩ : (٢)
__________________
(١) سورة الجن ، الآية : ١٦.
(٢) الكراديس : مفردها كردوسة. وهي طائفة عظيمة من الخيل أو الجيش ، وكردس
الصفحه ٨٣ :
(٥٣) ج ن ف [جنفا]
قال : يا ابن
عباس : أخبرني عن قول الله عزوجل : (فَمَنْ خافَ مِنْ
مُوصٍ
الصفحه ٩١ : وأمجد
(٤) لم يرد هذا البيت في (الإتقان).
المهيمن : من أسماء الله الحسنى. تعنو الوجوه : خضع وذلّ
الصفحه ٩٤ : ) (١).
قال : أعطى
قليلا من ماله ومنع الكثير ثم كدّره بمنه.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت
الصفحه ٩٥ : (٢) وهو يقول :
شحنّا أرضهم
بالخيل حتى
تركناهم أذلّ
من الصّراط
الصفحه ٩٧ : : المنقطعة
من كل وجه.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول :
ولقد قلت
الصفحه ١٠٠ :
(٧٠) ن ح ب [نحبه]
قال : يا ابن
عباس : أخبرني عن قول الله عزوجل : (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى
نَحْبَهُ
الصفحه ١١١ : (٢)
__________________
(١) سورة القلم ، الآية : ٢٠.
(٢) كذا في (الأصل المخطوط) و (الإتقان) : ١ / ١٢٦. والعواذل : من عذل أي
لام
الصفحه ١١٤ :
وامتدت أغصانها ، وكل نبت اقتطع فأكل طريا كالبقول. والدّر : اللبن. المغدق : من
غدق : أي المتسع ، والما
الصفحه ١٢٨ : ؟
قال : نعم ، أما
سمعت الشاعر وهو يقول :
وبالفوارس من
ورقاء قد علموا
أحلاس خيل
الصفحه ١٣٠ : ) (١).
قال : النقع : ما
يسطع من حوافر الخيل.
قال : وهل تعرف
العرب ذلك؟
قال : نعم ، أما
سمعت حسان بن ثابت