الصفحه ١٣ : في
الاشكال الثاني من التنبيه الاول فى المقام ولفظه وهل للحكم معنى غير الارادة
فراجع فعلم أنه لا يكون
الصفحه ١٤ : اقسام اما جوهر او عرض او
امر اعتباري اما الجوهر فهو الذي إذا وجد في الخارج وجد لا في الموضوع والعرض
الصفحه ٢٦ : التكليف لا شرطه فان الامتثال موضوع
للتكليف فاذا فقد الامتثال لفقد جزئه أو شرطه يكون الموضوع منتفيا فحينئذ
الصفحه ٢٧ : ان قلنا ان الشرط هو الوصف
المتعقب العنواني ايضا لا يجتمع الطلبين لان وصف العصيان منتزع عن العصيان
الصفحه ٣٧ : جهات عديدة انتهى كلامه رفع مقامه.
ولكن لا يخفى
ما فيه من العجب حيث ان القائلين بعدم الترتب لا يقولون
الصفحه ٤٣ : موجودا أصلا. ففيه
ما لا يخفى من المصادرة والمغالطة حيث انه (قده) صحح على عقيدته الترتب ، ثم جعل
قضية
الصفحه ٥٩ : على القول به مع اعترافه ان إطلاق خطاب الاهم شامل بحاله
ذاتا والامتناعية بالغير لا تقاوم المقدورية
الصفحه ٦٢ : كلهم يعاقبون بذلك التصرف الغير
الجائز والحال جميعهم لا يقدرون باتلافه أو رده الى صاحبه لكن حيث ان كل
الصفحه ٦٩ :
محذور التحصيل للحاصل مضافا الى انه لا مانع من الالتزام بكون الخطابين
فعليين بلا لزوم محذور لعدم
الصفحه ٧٣ :
قهريا وإجزائه عقليا قال بعض الاعاظم (قده) لا يصح الاتيان بهذه الكيفية لو
لم نلتزم بالترتب لأن هذا
الصفحه ٧٤ :
حصة من الطبيعي غير التعلق بحصة أخرى بخلاف الأوامر فعليه لا بد المكلف من
الاجتناب والاحتراز عن
الصفحه ٧٩ : ء ، لان المفروض أن
الغرفة لا تكفي لتمام أعضاء الوضوء حتى توجه إليه امره بعد الاغتراف وان غسل الوجه
فقط أو
الصفحه ٨٣ : به يكون الامر بالضدين لان
المفروض هو مامور بالصلاة فلا يمكن القول بالترتب فى المقام.
لا يقال ان هذا
الصفحه ٨٧ : لا مطلق المقدمة الموصلة.
لكي ترد الاشكالات التي اوردت على صاحب الفصول (قده) وكأنه يظهر من عبارة بعض
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين كما هو أهله. وأشهد أن لا إله إلا الله جل جلاله