الصفحه ٥٥ : ثلاث مراتب
مقدما من امر المهم فحينئذ بأي وجه يجتمع الأمران.
والقول في حال
عصيان امر الأهم هل يكون على
الصفحه ٥٠ : كانه
قال أن ترك الحج حرام الا تركه من جهة عدم شرطه فحينئذ جعل الوجوب على بعض أطرافه
دون بعض الذي هو عدم
الصفحه ٥ :
واحد وهو محال فيتساقطان لعدم القدرة على إتيانهما ولقبح الترجيح بلا مرجح
ولعدم الاطلاق على الفرض
الصفحه ٧٨ : ء الموضوع ينتفي الحكم وكذلك ملاكه لكن يظهر من عبارة صاحب الفصول (قده)
القول بصحة الوضوء اذا انحصر الماء فى
الصفحه ٥٤ : أو أزيد لا تجعل ما فى الزمان طوليا كحركة اليد والمفتاح مثلا وان
كانت في الواقع طولية لكن تحقق حركتهما
الصفحه ١٨ : اليد والمفتاح مثلا يحصل في الخارج معا من غير تقدم
إحداهما على الاخرى ومع ذلك لا يلزم تحصيل الحاصل وكذا
الصفحه ١١ : وجالسها كلاهما معروضان
للحركة لكن السفينة تكون واسطة في عروض الحركة على الجالس والشروط والقيود من قبيل
الصفحه ٢٦ : ء على الوجوب التعليقي قيل مثلا صل بعد الزوال فيظهر من هذه
الجملة ان بعد الزوال يكون موضوعا للامتثال كما
الصفحه ٦ :
كما هو شأن مقتضى الجمع العرفى بين الدليلين المتنافيين وهذا أيضا من جملته
لان الداعي على ذلك عدم
الصفحه ٤٩ : المئونة
فيتوجه خطاب الخمس عليه فحينئذ ان عصى خطاب الدين الذي كان أهم وأعطى الخمس فيكون
فعلية حكمه من باب
الصفحه ٤ : المطلب من تحرير محل النزاع والخلاف كي يكون الطالب
على بصيرة وهو انه إذا تزاحم أمران اللذان اجتمعا اتفاقا
الصفحه ٩٠ : المتلازمين المتزاحمين من أقسام التزاحم أو لا؟ كوجوب استقبال
القبلة وحرمة استدبار الجدي مثلا ، الحق انه لا
الصفحه ٩ :
التخييرية من باب الترتب ولا نعني منها إلا نحو وجوب الناقص الذي يكون
نتيجته فى عالم الامتثال فعلية
الصفحه ٨٩ : بالترتب فيهما حتى بناء على قول من لا يقول به ، كما عرفت فى تحقيق
قول الشيخ الكبير (قده).
ان قلت فعلى
هذا
الصفحه ٦٨ : أحدهما اعني الذي عصى يرتفع محذور اجتماع
النقيضين أو الضدين من دون مشقة وكلفة فيصح الترتب حتى بناء على عدم