الصفحه ١٧٩ :
والطائفة
الثانية التى تؤكد أن هارون فى تعبير «يا أخت هارون» هو أخو موسى الحقيقى يؤيد
رأيهم بقولهم
الصفحه ١٨٢ : عناصرها.
إذا فنحن نؤيد
أنه فى زمن النبى محمد صلىاللهعليهوسلم لم يثر قول «يا أخت هارون» أى مشكلة لا من
الصفحه ١٨٥ :
الأصفهانى خصمه فهل وجدها فى مرجع عربى (أو فارسى) ، أيا كان الأمر يمكن
تأكيد ذلك لأنه لم يعطنا أى
الصفحه ١٨٩ : استعمال كان وما يزال
شائعا فى تاريخ اللغة العربية ، وقد أشار إليه الطبرى وتبعه كثير من المفسرين
المسلمين
الصفحه ٨ :
وزويمرZwemer.
ولن نعالج
بطبيعة الحال فى هذا الكتاب كل القضايا التى أثارها المستشرقون بصدد القرآن ، فلم
نتطرق
الصفحه ١٢ : ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ
وَيَقُولُونَ عَلَى اللهِ الْكَذِبَ
الصفحه ١٣٥ : وقد قاموا بتخفيف ثقل عجميتها ، واستعملوا هذه الكلمات فى
أشعارهم وأحاديثهم وانتهى الأمر بها أن أصبحت
الصفحه ١٤٠ :
الأجنبية ٤٠٠) أنها مشابهة للكلمة اليونانيةSindom (الزى الذى كانوا يلبسونه فى التقاليد الباخوسية
الصفحه ١٤٨ : ـ عدالة) فهذه الكلمة تنطبق تماما مع اللفظين
القرآنيين ، خاصة لو نطقنا القاف كألف مثل ما هو جاري عليه فى
الصفحه ١٨٨ : (١).
هذا الرأى الحكيم
فى مجمله والحافل بالمعلومات هو أكثر الآراء موضوعية ونجاحا من الناحية العلمية
أكثر مما
الصفحه ١٩٣ :
من أحد المشاكل
التى أثارها منتقدو القرآن هى تلك المتعلقة بهامان والذى ذكر اسمه فى القرآن ست
مرات
الصفحه ٣٥ : ينبه شخصا من نومه (٢)»
وسألنى ما ذا ترى؟ فأجبته «عندى رؤية ... رأيت مشكاة من الذهب بخزانة فى الجز
الصفحه ٤٨ : تَسْتَطِيعَ
لَهُ طَلَباً* وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلى ما
أَنْفَقَ فِيها وَهِيَ
الصفحه ١٨٧ :
فإن الشخص المقصود فى النص هو الثانى باتفاق وهو المذكور مع مريم أم عيسى
والتى جاء اسمها مصحوبا
الصفحه ١٩ : الأميين
«بالجمع» التى وردت أربع مرات فى القرآن الكريم (١) تعنى البشر من مختلف الأمم أو كل الأمم.
وفى ضو