الصفحه ١٩ :
بشكل «تام» على المواضع الأربعة التى يوجد بها لفظة أميين فى القرآن الكريم.
وتبدو للعين
مباشرة عبثية
الصفحه ٢٩ :
الله يرسل العاصفة على البشر ويموتون ... إن القرآن الكريم يتحدث عن بعث الموتى ،
بينما يتحدث المزمور عن
الصفحه ٣٥ : : «هذه المصابيح السبعة تعنى
عيون الرب التى تكلأ الأرض» ثم سألته ما ذا تعنى الزيتونتان على يمين وشمال
الصفحه ٤٨ : وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ
السَّماءِ فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً* أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً فَلَنْ
الصفحه ٦٦ : الآسيوى ـ لندن صفحة (٤٧٦) ، وقد رد عليه تشارلزج. ليل وهو
مستعرب إنجليزى كبير فى نفس المجلة صفحة (٧٧١) سنة
الصفحه ٦٩ : الواضح
مخالفة روح الفاتحة لروح القداس الأبوى المسيحى ، إذا من أين لجولدتسيهر ومن ساروا
على خطاه دون تفكير
الصفحه ٧٨ :
٣ ـ كان محمد
قبل الهجرة يقف فى صلاته بحيث يرى أمامه على اليمين الكعبة وبيت المقدس «ابن هشام
الصفحه ٧٩ : قبلة الإسلام الوليد الذى جاء ليقضى على الوثنية ولا تلائم فى النهاية أن
تكون قبلة للصلاة لهذا التجمع
الصفحه ٨٢ : على تطور الشريعة الإسلامية ،
وهل يشك فى ذلك أم لا؟ على اعتبار أنه المصدر المباشر الذى اقتبس منه الفقها
الصفحه ٨٩ : وقد خرج من هذه المناقشة بأن الصابئين يقيمون دينهم على
أساس من الروحانيات ، والتى هى الوسائط بين الله
الصفحه ٩٠ : هى قضيتهم «المرجع السابق» إذا كانت هذه قضيتهم
فيما يتعلق بالنبوة فكيف يضعهم محمد على قدم المساواة مع
الصفحه ١١٧ :
٣ ـ قسم فيه ناسخ
فقط «بدون منسوخ» ويشتمل على ست سور : الفتح ، الحشر ، المنافقون ، التغابن
الصفحه ١٢٧ :
والتفاسير القرآنية على الآيات المدنية الموجودة فى السورة المكية المتقدمة ومن
المفروض أن هناك جمعا للسورة
الصفحه ١٣٣ : ، وقد بنى هؤلاء قضيتهم على آيتين
قرآنيتين هما (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ
الصفحه ١٣٨ : اللاتينيةSexdarius
بمعنى مقياس رومانى كما أوضح منجانا «التأثير السريانى على أسلوب القرآن» فى نشره Rylands ١٩٢٧