الصفحه ٨١ : (١ ، ٨)» ، أن لا يكون متهما باللامبالاة فى واجباته «المرجع
السابق» (١٤) ، أن لا يكون فاجرا ، ومذنبا حسب القانون
الصفحه ٨٢ :
المدنى الإسلامى تأثرت بالشريعة التلمودية الحاخامية ، وقد لاحظ «جولدتسيهر»
فى هذا الموضوع أن هناك
الصفحه ٨٦ :
(ب) لا يوجد أى
شىء فى القرآن يقول : إن للصابئين كتابا مقدسا بينما كان لإبراهيم عليهالسلام صحف
الصفحه ١٢٦ : تقودنا إلى الخطأ.
وبعد أن أضعف
بنفسه المعايير التى اقترحها ، يجادل فى أولية سورتى العلق والقلم واللذان
الصفحه ١٣٩ :
ـ سيما (البقرة
٢٧٣ ، الأعراف ٤٦ ، محمد ٣٠ ، الفتح ٢٩ ، الرحمن ٤١): Sema.
ـ صراط (ذكرت
٢٥ مرة فى
الصفحه ١٥٤ :
الجميلة لقرون عديدة لا سيما القرن العاشر بينما ترك المسيحيون كل شىء يذبل
ويموت ويتبلد فى غربنا
الصفحه ١٥٦ :
مجمله أى دون تمييز الآراء الفردية فى داخل كل من الدينين ، ولكنها على أى
حال تثير الملاحظات الآتية
الصفحه ١٩٧ :
واقترحت الآتى
: اسم (هامان) فى القرآن موافق (اسم آمون) ، والتقارب بين الاسمين سهل جدا لأن
آمون
الصفحه ٤١ :
الكلمة
العبرية"HELEQ " والكلمة العربية خلاق لهما
أصل مشترك ومعناها نصيب هذا كل ما فى الأمر
الصفحه ١٠٣ :
ويمكن أن نعترض
أن فى ذلك اقتباسا من الأبيقورين فبالنسبة لهم المهم هو الحياة التى يعيشونها ،
ولا
الصفحه ١١٣ :
وبين هاتين
القائمتين بعض الاختلاف :
(أ) فى العهد المكى :
ـ من (٩٦) إلى (٨٧)
نفس الشي
الصفحه ١٢٢ :
استطاعتنا التمييز فى تلك الفترة بين ثلاث فترات قصيرة ، فلموضوع التمييز
ظروف كثيرة.
إنه من الشطط
الصفحه ١٤٢ : .
ـ الرحمن ـ وهو
بالعبرية بحرف الخاء عند المبرد وثعلب.
ـ الرسّ ـ
البئر فى الفارسية «أجامى»؟.
ـ الرقيم
الصفحه ١٦٨ : ، مرة يرقعها من أعلى ومرة من أسفل وأخرى فى المنتصف كما يتعامل مع شخص معتوه».
ولهذا يتفق
الكاتبان
الصفحه ١٧٥ :
(أ) «يفترض أن
اسم عمران الذى ينطبق بلا شك على الشكل التوراتى لاسم «عمران موسى وكذلك الشأن فى
أن