الصفحه ١١٥ : (١٢٨ ، ١٢٩) فمدنيتان» ، النصر.
كما رأينا فإن
هذا الترتيب موافق تماما لقائمة ابن عبد الكافى «القائمة
الصفحه ٧ : فائدة ، ذلك لأن الدوافع الداخلية التى تضطرم
بالحقد فى قلوبهم ضد الإسلام وكتاب الإسلام المقدس ونبى
الصفحه ٤٥ : ) ، ولكن هذه الكلمة تعنى : خط ،
نسق ، سطر ، صف ولا تعنى جزءا من كتاب.
إذا فافتراض
نولدكه مزيف وخيالى
الصفحه ١٢٩ :
وترتيبه موافق لترتيب عمر بن محمد بن عبد الكافى المذكور ص (١٢١) يترتب على
ذلك أنه لا فايل ولا
الصفحه ١٨ : :
قال الله تعالى
: (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيراً وَنَذِيراً وَلكِنَّ أَكْثَرَ
الصفحه ٦٠ : ويغير معناها حسب اللفظ العربى
المشابه لها فى النطق؟.
إن هذه الأسباب
كافية لدحض أطروحة المستشرق ريتشارد
الصفحه ١١٢ : بن بشير.
٢ ـ عمر بن
محمد بن عبد الكافى «الخطوط ، ليدن ، رقم (٦٧٤) فرنر».
(أ) العهد المكى
الصفحه ١٢١ : الثالثة ، ولكنها فى القائمتين الإسلاميتين «لابن النديم ، وابن عبد الكافى»
ضمن السور المدنية ، وحتى الترتيب
الصفحه ٥ : العام
للقرآن ثم تبعه فى ذلك «أثيميوس زيجابينوس» فى كتابه «العقيدة الشاملة».
لكن أول هجوم
مفصل على
الصفحه ٦ :
الآباء الدومينيكانيين والجزويت بنشر كتب هاجموا فيها القرآن والإسلام ومنهم :
ـ دينيس فى
كتابه «حول
الصفحه ١٤ : :
ـ من أوائل
الذين تناولوا هذه القضية سبرنجر فى كتابه «حياة وعقيدة محمد» برلين سنة (١٨٦١ م)
وذلك من ثلاث
الصفحه ٥٨ : : جيجر فى كتابه «ما ذا اقتبس محمد من اليهودية» صفحة (٩٩) سنة (١٩٠٢ م)
، وهيرشفيلد فى كتابه «بحوث جديدة فى
الصفحه ١٢ : وَهُمْ يَعْلَمُونَ)(١).
٤ ـ قال الله
تعالى : (وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلَّا
الصفحه ١٥ :
نصا جاهليا من عصر ما قبل الإسلام يؤيد تلك التفرقة بين أهل الكتاب
والأميين (الوثنيين) لما كان هناك
الصفحه ١٩ : أُمِّيُّونَ
لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ)(٢).
وتفسير هذه
الآية أن