الصفحه ٤١ : ، آيات (٦٥ ، ٧٢) ، يزعم المستشرق دفوراك Dvorak فى كتابه «تقارير الاجتماعات
الأكاديمية فى فيينا ـ قسم
الصفحه ٤٣ : فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ)(٣).
يزعم هورفيتز
فى كتابه «الأسما
الصفحه ٤٧ :
٢ ـ وسمى فاتحة
الكتاب مثانى فى الآية : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَالْقُرْآنَ
الصفحه ٤٨ : يَنْصُرُونَهُ مِنْ دُونِ
اللهِ وَما كانَ مُنْتَصِراً)(١).
يؤكد سبيير أنه
عثر على أصل هذا المثل فى جزء من كتاب
الصفحه ٥٢ : أنه اختار زر بابل كخادم قيم».
ويشرح هورفيتز
فى كتابه «دراسات قرآنية» صفحة (٥٣) ، أن تعبير خاتم
الصفحه ٦٥ : بالدراسات اليهودية التى
نذكر من بينها الكتب التالية :
١ ـ شرح كتاب (دانيال)
لمؤلفه يافث بن على نشر وترجمة
الصفحه ٦٨ : Paret) فى كتابه «القرآن تعليق وشرح»
صفحة (١٢) يؤكد أن هذه الترجمة وهى : أن المغضوب عليهم هم اليهود
الصفحه ٧٥ :
يُولَدْ)(٢).
ولذلك فقد كان «باينتش»
على حق حين قال فى كتابه «التوحيد عند إسرائيل والشرق القديم» : إن
الصفحه ٨٠ :
القرآن ص (٣٠٦) ، وذلك لأن القدس السماوية وهم اخترعته كتابات يهودية
متأخرة متعلقة برؤيا القديس
الصفحه ٨١ : فون كريمر فى
كتابه «تاريخ حضارة المشرق تحت حكم الخلفاء» الجزء الأول صفحات (٢٢٥ ـ ٢٥٥) وقد
ذهب بعيدا
الصفحه ٨٦ : محمد الصابئين
ضمن أهل الكتاب أى ضمن الأمم التى لها كتب مقدسة ، وعلى ما يبدوا فقد تلقى عنهم
تطور مذهب
الصفحه ٩٠ : الكتاب وتكون لهم نفس معاملة اليهود والنصارى فى
الإسلام.
ومن ناحية أخرى
لا يعترف الصابئون بالأنبياء لأن
الصفحه ١١٣ : » للسيوطى وكتاب «المبانى» وهى لا تختلف عن القائمتين
المذكورتين إلا فى بعض التغيرات كالآتى :
(أ) فى
الصفحه ١١٤ :
وقد اتبع كتاب
الطبعة الحكومية المصرية للمصحف والصادرة سنة (١٣٤٢ ه) (١٩٢٤ م) الترتيب الآتى
الصفحه ١١٩ : للفترة المكية والذى يعرضه نولدكه سبقه فيه جوستاف فايل فى كتابه «الفتوحات
الحربية التاريخية فى القرآن