الصفحه ٥٧ : الواردة عن الأئمة الطاهرين لورودها بعدها تقريبا بمائة سنة أو
أزيد ولا يمكن أن نجعلها ناسخة لها لأنهم
الصفحه ٦٠ : في معناه الموضوع له وإنما القيد علم بدلالة أخرى وهذه
سنة متبعة في جميع الألسنة واللغات يعرفها كل أهل
الصفحه ٦٢ : اتفقوا على قبحه فعلى هذا يشكل تقييد مطلقات الكتاب والسنة
النبوية بالأحاديث الشريفة المروية عن الأئمة
الصفحه ٦٦ : الثقة وقول أهل الخبرة والثقة أو ظواهر الكتاب والسنة فالعمل على هذه
الدلائل اليقينية لا على الظن الحاصل
الصفحه ٧٤ : المأمور بها عليها لعدم الدليل عليه لا من
الكتاب ولا من السنة ولا من سائر الأدلة ولا يضر أيضا الامتثال
الصفحه ٧٨ : ذو وجوه كآية يد بر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم
كان مقداره ألف سنة مما تعدون الآية
الصفحه ٨٠ : للذكر
لعلهم يتذكرون وهكذا لا ينافي العمل بالظواهر التي هي واضحة بحسب العرف واللغة ولا
يخالفها سنة قائمة
الصفحه ٩٣ : عمدتها الكتاب والسنة والمهم
منها البراءة والاحتياط والتخيير والاستصحاب والله العالم.
الصفحه ٩٦ : والموضوعية والوجوبية وغيرها بالاتفاق ودلالة السنة الصريحة
لا يجب الاحتياط في جميع ذلك هذا مضافا إلى معارضته
الصفحه ١٣٢ : عليه قرينة أو شاهد من كتاب الله أو سنة رسوله هذا ولكن
لا يجوز لنا الرجوع إلى عقولنا في فهم فلسفة
الصفحه ٧٩ : يعلم الكتاب الذي ما فرط الله فيه من
شيء وفيه علم ما كان وما يكون وفيه تبيان كل شيء إلا محمد
الصفحه ٣ : والصلاة على محمد وآله الطاهرين
أما بعد فهذه
أفكار فطرية يقبلها الذوق السليم الذي لا يشوبه تقليد ولا
الصفحه ٨٣ :
الإجماع إن كان اتفاق كل أمة محمد صلىاللهعليهوآله من جميع البلدان والأمصار في عصر واحد على أمر واحد فذلك
الصفحه ٩١ :
الشيخ أبو القاسم
حسين بن روح (رضوان الله عليه) في حق كتب الشلمغاني أقول فيه ما قال العسكري في
كتب
الصفحه ١٠ : التي أشار إليها في صحيحة معاوية بن وهب
ومن آية (وأذن في الناس بالحج) إلخ أنها كانت مستعملة في هذا