الصفحه ١٤ : هل هو مجاز فيهما أو حقيقة بالنسبة إلى المعنى الحقيقي
ومجاز بالنسبة إلى المعنى المجازي لأن الفرض أنه
الصفحه ١٧ :
قال له «آب بيار»
أو العربي قال له ائتني بماء يفهم الطفل المميز من العربي والتركي والفارسي مثلا
الصفحه ١٨ : تحمل على كونه
مطلوبا بنفسه وإن لم يكن التعبد به وقصد الامتثال من قيود المأمور به ولكن اعتباره
يحتاج إلى
الصفحه ٢٠ : مثل قوله وسارعوا إلى مغفرة من
ربكم الآية وكذا قوله تعالى فاستبقوا الخيرات فهي بنفسها تدل على أن ما
الصفحه ٩٤ :
الكلام في شرائط الرجوع إلى أصل البراءة
١٦ ـ فصل في أصل
البراءة فيما شك الوجوب أو الحرمة ولم تقم
الصفحه ٩٦ :
قوما حتى يبين لهم
ما يتقون هذا مع أن هذه الروايات صادرة فيما أمكن المراجعة إلى الإمام مثل أن يقول
الصفحه ١٠٠ : المفسدة أولى من جلب المنفعة فمضافا إلى أن في ترك الواجب أيضا تفويت مصلحة
لازمة يكون فواتها مفسدة ورب واجب
الصفحه ١٠٩ :
بعدم التمكن من
تحصيل العلم هذا مع أنه يمكن أن يقال بأن الإيجاب في الموقت وتوجه الخطاب فعلي
وحالي
الصفحه ٣٣ : إلى أمر الثاني كما أمرنا الشارع أن نأمر
أولادنا بالصلاة وهذا كله مستفادة من القرائن فلا دلالة في نفس
الصفحه ٩٨ : عقلا
١٨ فصل لا إشكال
في حسن الاحتياط ما لم ينجر إلى الوسواس كما دلت عليه الروايات المعتبرة والأدلة
الصفحه ١٠٥ : إلى
ارتكاب أحد الأطراف ثم حصل العلم له بأنه أو الطرف الآخر نجس أو حرام لم يوجب
الاجتناب لأنه باضطراره
الصفحه ٨١ : لا نفهم من القرآن شيئا بل نرجع إلى الروايات
فوظيفتنا أن نمر عليها صما وعميانا.
ثم إن هذه الآيات
الصفحه ٣٩ :
فارسيا يقول بلسانه (من به تو گفته بودم اگر قباى مرا دوخت پنج تومان بده من نگفته
بودم بده بدون دوختن) وإن
الصفحه ٦ : يختلفون فيها وقلما يخلو التعارض
من الخدشة ، وقد أشار إلى ما ذكر علماء المعقول في بيان أن الحد لا يطلق فقط
الصفحه ١٠ : العرفية والله العالم
__________________
[١] ويؤيد ذلك أو
يدل عليه أمور منها تقسيمها إلى الصحيحة