الصفحه ٣٧ :
هذا ولكن العلماء رضوان الله عليهم مع قولهم بأن النهي في المعاملات لا يدل على
الفساد حملوا أكثر النواهي
الصفحه ٤٠ : العلل الشرعية ولا ما كان المنشأ فيها هو القدرة والاختيار
ولعمري إن خلط هذه المباحث مع ما فيها بمباحث
الصفحه ٤٣ : بألسنتهم مع اختلاف لغاتهم بحروفها الدالة
عليها واللغة العربية أيضا من هذه اللغات التي جعل الله من آياته في
الصفحه ٤٩ : يكاد ينعقد معه ظهور للعام إلا في الخصوص وإن لم يكن
كذلك
الصفحه ٥٢ : صلوات الله عليهم أجمعين) وهم خلفاء الرحمن وشركاء القرآن في
كونهم معه حجة على الناس كما يشهد بذلك حديث
الصفحه ٥٧ : زمنهم عليهمالسلام على النسخ لأن النسخ رفع الحكم ويصار إليه فيما إذا تنافيا
الحكمان مع كون أحدهما بعد
الصفحه ٦٠ : الأذهان ومن البديهي أن أهل اللسان
في كل لغة أنما يقيدون بقرينة خارجية مع اتحاد الحكم فلو كان ما يدل على
الصفحه ٦١ :
قرينة على التقييد ولا يدل عليه وكذا تكون قرينة مع اتحاد الموضوع بخلاف ما لو قال
أكرم العالم وأكرم التاجر
الصفحه ٦٩ : التسعة من ولد الحسين وإن
الحسن والحسين إمامان مع كونهما أخوين ولا يجتمع الإمامة في أخوين إلا فيهما صلوات
الصفحه ٧٣ : الجبر وكان لغوا قولهم
لا جبر ولا تفويض بل أمر بين الأمرين هذا كله مع أنه خلاف الحس والعيان والله
العالم
الصفحه ٧٧ :
الشمس والقمر تدور حول الأرض لكان معثرة في تبليغ البينات ولقام الناس كلهم
بتكذيبه مع أنه لا فائدة مهمة في
الصفحه ٨٧ : على متون الأخبار
مع الوثوق التام بأفهامهم وعلو مقامهم ثم إن هذا الاستكشاف يختلف باختلاف المسائل
الصفحه ٩٦ :
قوما حتى يبين لهم
ما يتقون هذا مع أن هذه الروايات صادرة فيما أمكن المراجعة إلى الإمام مثل أن يقول
الصفحه ٩٩ : العقاب لو ارتكبها
خصوصا مع قوله عليهالسلام في الصحيح كل شيء لك حلال حتى تعلم أنه حرام بعينه وقوله
الصفحه ١٠١ : العالم
المقام الثاني في
الشبهة الوجوبية مع دوران الأمر بين الأقل والأكثر الارتباطيين.