الصفحه ٣٩ :
لا تعطه فلو أعطاه
مع عدم خياطتة يذمه ويقول له إني قلت لك إن خاطه فأعطه إن كان عربيا وإن كان
الصفحه ٤٤ :
الأمراء أن يسوقوا الجيوش إلى مكان معين في نظرهم ولكن نظرياتهم تقتضي أن لا
يفهمونهم فيأمرونهم أن يسيروا
الصفحه ٩١ : التبين يحصل بتحصيل الوثوق بصدقه فإذا حصل الوثوق فقد حصل التبين
وإلا من العقلائي وبه يحصل المقصود هذا مع
الصفحه ٩٢ : به ولو كان غير نقي السند فلذا قالوا إن ضعف
الخبر ينجبر بالشهرة كما أن إعراض المشهور عن خبر مع أنه كان
الصفحه ١٠٢ : أو مع الأكثر فعلى كلا التقديرين هو يعلم
أنه واجب وإنما يشك في وجوب الأكثر وهو ما اشتمل على الجزء أو
الصفحه ١١٢ :
يقال إنه بمعنى الجزاء على الضرر وفيه أنه لا يطلق على الجزاء الضرار الذي هو
المصدر من باب المفاعلة مع
الصفحه ١١٤ : مع بعض ولم يظهر من دليل خارج ترجيح أحدهما على
الآخر فيتساقطان فيرجع إلى القواعد الأخرى إلا أن يكونا
الصفحه ١١٥ : بمورده ويقوى هذا الظهور مع ماله من الظهور في نفسه ورود هذا اللفظ
في موارد متعددة فمعناه بناء على هذا أنه
الصفحه ١٢ : اللفظي بعضهم وقال إنه نقض للمرام لأن المقصود من الوضع التفهيم
والتفهم وهو لا يحصل مع تعدد المعاني وصفا له
الصفحه ١٤ :
المجازي وحده أو
إرادته مع المعنى الحقيقي فلا إشكال في أنه يحمل على المعنى الحقيقي وإن نصب قرينة
الصفحه ١٦ : الأوامر
٨ ـ فصل البحث في
أن لفظ [١] الأمر مشترك لفظا بين معان منها الطلب الإلزامي وأنه إذا استعمل في
الصفحه ٢٤ : ـ فصل لا ريب
أن كل فعل من الأفعال له أضداد لا تعد ولا تحصى لا يمكن جمعه مع واحد منها في آن
واحد وأنت لو
الصفحه ٢٦ : ضده في الأوامر الشرعية وأنه
لو أتى بغير الأهم أو بالموسع كما لو صلى الظّهر مثلا مع سعة وقته فيما إذا
الصفحه ٣٠ : ما ظهر من اللفظ وقد يكون في اللفظ إجمال باحتفافه بقرينة مجملة فلا يحكم
ببقاء الجنس مع ذهاب فصله لعدم
الصفحه ٣٤ :
الأمر لا يدل عرفا
على تكرار المأمور به فإن قال المولى اسقني وقبل الامتثال قال بلا فصل أو مع فصل