الصفحه ٧ : العرض الذاتي ما هو وأن العرض الغريب ما هو فإن هذه كلها مسائل لا طائل لها
فيما نحن فيه فلو أعرض عنها
الصفحه ١١١ : موردها فلا مجرى لأصالة
البراءة مع وجوده وحيث انتهى الكلام إلى هنا وتمت مباحث البراءة والاشتغال
والتخيير
الصفحه ١٣٢ : قوله تعالى وجوه
يومئذ ناضرة إلى ربهما ناظرة عن ظاهرها وهكذا الآية الشريفة وجاء ربك ولا يجوز لنا
الحكم
الصفحه ٥٢ :
والتتبع عن العام
والخاص والمطلق والمقيد وغيرها وأيضا قد أمرنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٢ :
علق على الأدنى
ليستفاد منه حكم الأعلى بطريق أولى ويعبر عنه بمفهوم الموافقة كأن يقول الفارسي
لولده
الصفحه ٨٠ : بآرائهم وحسبوا
أنهم علماء عالمون بكتاب الله ومستغنون بآرائهم عن أوصياء رسول الله ففسر والقرآن
بآرائهم
الصفحه ١٦ : في قوله تعالى وإلى الله تصير الأمور راجع إلى مباحث اللغة
وليس من مباحث أصول الفقه التي هي القواعد
الصفحه ٣٣ :
واقع فضلا عن
إمكانه والله العالم.
في الواجب الموقت
٢٣ ـ فصل لا دلالة
للأمر الموقت على تعدد
الصفحه ٢٨ : مشغولون بفهم الأحكام الإلهية عن الآيات والآثار
المعصومية التي أمرنا بالتمسك بهما وبذلك نجاتنا عن الضلالة
الصفحه ٨٨ : المسألة من مسائل أصول الفقه من جهة أن البحث فيه بحث عن أحوال
السنة التي هي من موضوعات أصول الفقه لأن معنى
الصفحه ٥٤ : الرجوع إلى الأخيرة فقط والرجوع إلى كلها هل
يرجع إلى الأخيرة فقط أو الكل لا شك أن الأخيرة هو المتيقن ولكن
الصفحه ٢٧ : نفس الأمر كأمر الله تعالى
إبراهيم على نبينا وآله وعليهالسلام بذبح ابنه مع أنه لا يريد وقوعه في الخارج
الصفحه ١٢ :
عدم التبادر ومن
لوازم عدم التبادر احتياج استفادة المعنى منه إلى قرينة والله العالم.
الكلام في
الصفحه ١٣٦ : واستشكل في ـ الإجماع بعض الأساطين بأن الإجماع في مثل المقام الذين استند
المجمعون إلى وجوه لا يكشف عن قول
الصفحه ٦٩ : النقاب ورفعوا الحجاب عن وجوه الحقائق وأن عقولكم لا تصل إلى
الأحكام الإلهية ولا يحيط بها لا أنكم تدركونها