الصفحه ٦ : والمقاصد فإذا كان هذا حال أساتيذ الفن فكيف يكلف من يشرع في علم أصول
الفقه أن يحقق قبلا موضوعه ليكون ذلك
الصفحه ٤ : والرياضيات والحكمة وبعد الوحيد
البهبهاني قدسسره انتقلت تلك السيادة في الشيعة إلى علم أصول الفقه الذي كان
في
الصفحه ٥ : شرائط الاستنباط محققا وما كان علم الأصول في أزمنتهم
بهذا الطول والتفصيل بل الشهيد الثاني قدس الله سره
الصفحه ٨٨ : المسألة من مسائل أصول الفقه من جهة أن البحث فيه بحث عن أحوال
السنة التي هي من موضوعات أصول الفقه لأن معنى
الصفحه ٨٩ : انفتاح باب العلم في زمان
الأئمة عليهمالسلام وانسداده في زماننا إن كان يدعي أن كل واحد من الناس من
جميع
الصفحه ١٢٩ : المعتبرة المقدمة على الاستصحاب وغيره من الأصول العلمية لكن الإشكال قد
يقع إذا خصص العام بزمان في أن ما بعد
الصفحه ٣ :
العلوم يميلون إلى كل ما اقتضت أهواؤهم فقد كان في برهة من الدهر الفضيلة والمنقبة
في علم النحو فأقبل إليه
الصفحه ١٣٦ : يرجع جاهلهم إلى عالمهم في كل فن وعلم وبهذا تمت الحجة عليهم ولولاه
لما تمت الحجة على العموم بالأدلة
الصفحه ٧٩ : صلىاللهعليهوآله وأنهم هم أهل الذكر الذي أمر الله بالرجوع إليهم وفيه أنا
نقر ونشهد أن علم الكتاب كله لديهم وأنه لا
الصفحه ١٠٥ : الأطراف بحيث كان هذا العلم في نظر العقلاء غير منجز للتكليف
أو مستهجنا عند العقلاء رعايته أو كان بحيث يوجب
الصفحه ٥٠ : قال
أكرم جيراني وعلم أنه لا يريد إكرام جيرانه الواقعة في طرف شمال داره أو في طرف
خلفه وشك في شخص أنه
الصفحه ١٢ : صحة استعمال في أكثر من معانيه
٥ ـ فصل قد عرفت
أن أصول الفقه أنما هي قواعد مهدت لاستنباط الأحكام
الصفحه ٥٧ : له ويمكن
التفصي عن هذا الإشكال بأن ما قالوا إنما هو في مورد علم أنه قد صدر عام وعمل
بعمومه ثم ورد
الصفحه ١٢٨ : الاستصحاب والأصول العملية لا يثبت به موضوع من
الموضوعات الخارجية نعم يمكن أن يقال في المثال المذكور إن أصالة
الصفحه ١٢٧ : إذا علم بوقوع قطرة من البول في أحد
الإناءين المملوين بالماء فإن العلم بالتكليف الفعلي المنجز أعني وجوب