الصفحه ٤٩ :
الركية أو ليس استعمالا في غير ما وضع له والتخصيص بالمنفصل ليس إلا مثل بيان
القيودات بدليل خارج منفصل فهو
الصفحه ٩٤ :
الكلام في شرائط الرجوع إلى أصل البراءة
١٦ ـ فصل في أصل
البراءة فيما شك الوجوب أو الحرمة ولم تقم
الصفحه ١١٢ : للخدشة في سندها للاطمئنان أو القطع بصدور
نفي الضرر عن النبي صلىاللهعليهوآله
وأما الكلام في
معناه فيقع
الصفحه ١٨ :
الكلام في أن صيغة الأمر بنفسها لا تدل على كونه
نفسيا أو غيريا
٩ ـ فصل لا دلالة
في صيغة الأمر
الصفحه ٢٦ :
يستحيل من المولى
الحكيم أن يوجه أمرا بشيئين متزاحمين في أن واحد إلى عبده ولكن الاستحالة لعدم
الصفحه ٣١ :
ولا شك أن
الحمامات التي في بلادنا عاصمة بنفسها عن النجاسة لكريتها ولا يحتاج إلى تطهير
البعض البعض
الصفحه ٤٨ :
في جميع ما ذكر
ولا حاجة لنا إلى التطويل
المبحث
الرابع في أن العام
المخصص حجة في ما بقي لا ريب
الصفحه ١٤ :
المجازي وحده أو
إرادته مع المعنى الحقيقي فلا إشكال في أنه يحمل على المعنى الحقيقي وإن نصب قرينة
الصفحه ٣٤ : في دلالة الألفاظ هو الدلالة العرفية لا الترجيحات
الاستحسانية التي لا توجب الدلالة العرفية كقولهم
الصفحه ٤٣ : المنهي عنه في الأخبار الواردة في مقايسة إبليس وأنه أول من
قاس نعم قد يصرح بالعلة ويستفاد منها عرفا أن
الصفحه ٥٦ :
ومطلق ومقيد سواء
كانا في كلام واحد أو في كلامين وسواء صدر عن معصوم أو معصومين فإن ما قال أولهم
الصفحه ٩٨ : يمكن دليل اجتهادي أو أصل معتبر على خلافها بل على وفاقها
أيضا والله العالم.
الكلام في حسن الاحتياط
الصفحه ١١٣ :
الكفاية إن الظاهر منه نفي الضرر ادعاء بلحاظ نفي الآثار كما هو في نظائره نحو لا
صلاة لجار المسجد إلا في
الصفحه ٤٠ : فقصر
فالمستفاد منه عرفا أن كلا من الشروط يترتب عليه الجزاء فكل منهما حصل يكتفى به في
القصر وإنما يتم
الصفحه ٥٥ : حديث يخالف كتاب الله أو الرواية المتواترة يطرح
الحديث ولو كان راويه عدلا واحتمل التأويل والتوجيه في