الصفحه ٧٢ :
الغير إليها ففي
هذين القسمين يتبع في تعميم الموضوع وتخصيصه دليل هذا الحكم الذي جعل العلم موضوعا
الصفحه ٨٣ : والأئمة عليهمالسلام كانوا يحتجون على
مخالفيهم في الإمامة بالقرآن ولو كان علم القرآن في آياته وبيناته
الصفحه ٥٢ : حاجة لنا
إلى التمسك بالعلم الإجمالي بوجود المخصصات والمقيدات لنبتلى بالإشكالات التي
ذكرها في الرسائل
الصفحه ٦١ :
وإلا فلا وقد أشرنا كرارا أن الشارع لم يكلم الناس إلا بالبيان الذي علمه الله
الإنسان وكل نبي لم يبعث إلا
الصفحه ٩٧ : في ارتكاب الشبهة احتمال الضرر ففيه أنه لا احتمال للضرر
والعقاب مع العلم بأن المولى عدل حكيم لا يجور
الصفحه ١٠٦ : حرام بعينه وكل شيء فيه حلال
وحرام فهو لك جلال حتى تعرف الحرام منه بعينه ولكن لا يمكن العمل بظاهرها لأنه
الصفحه ٢٤ : للعلم واليقين بالامتثال
كغسل شيء زائد على أعضاء الوضوء لتحصيل اليقين بغسل العضو فيلزم العقل والوجدان في
الصفحه ٧٨ : . [١]
ورابعا أن عدم
العلم بحقيقة بعض الموضوعات لا يجعل الآية من المتشابهات.
وخامسا أنا نرى أن
في القرآن آيات
الصفحه ٨٢ : منهما إلا بعد العلم بالمعاني.
ومنها أن القرآن
كان يحتج على الدهرية واليهود والنصارى ويرد عقائدهم
الصفحه ٣٩ : يتكلموا الناس إلا بالبيان الذي علمهم الله تعالى بعد
خلقهم كما قال في كتابه العزيز خلق الإنسان علمه البيان
الصفحه ١١ :
«الكلام في الحقيقة والمجاز»
٤ ـ فصل كل معنى
أو معان لم يحتج استعمال اللفظ فيه أو فيها إلى
الصفحه ١٢٢ :
ذلك الكلي للشك في
زواله من جهة تردد الموجود السابق بين الزائل قطعا وبين الباقي قطعا وقد يكون أيضا
الصفحه ٢٠ :
وهو يصح بإطلاقه
للفورية والتأخير بحيث إذا استعملت في مقام الفورية أو التراخي لم يكن مجازا ولكن
الصفحه ١٣ : البيان سواء في ذلك المفرد والتثنية والجمع حقيقة فإنه لا
إشكال في أنه يمكن إرادة الأكثر ولو بإرادة عموم
الصفحه ١٠ :
والوالي هو الدليل
عليهن قلت ثم الذي يلي ذلك في الفضل فقال الصلاة قلت ثم الذي يليها في الفضل فقال