الصفحه ٦٠ : بلادنا المشتملة على أكرار عديدة عاصمة
بنفسها لكريتها ولا تحتاج إلى تطهير البعض البعض الآخر فما ورد من هذا
الصفحه ١٢٥ : بإثبات نبوة نبيكم ليس راجعا إلى الاستصحاب الذي
هو من الأحكام الفرعية الثابتة التي لا نقول بها إلا بعد ما
الصفحه ٨٨ : حتى يشكل بأن إحراز الموضوع ليس من
مباحث العلم لأن بعد ما علمنا أن علم الأصول قواعد ممهدة لاستنباط
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام أن المقصود من النظر إلى الله النظر إلى خلفاء الله ولعل
السر في إنزال الآيات المتشابهات ما أشرنا
الصفحه ٢٢ : عن عمله مثلا لو
أمرنا بالوضوء والصلاة والحج على طريقة العامة وكان تكليفنا الواقعي الفعلي هذا
النحو من
الصفحه ٤٩ :
بأن أقرب المجازات
إلى الحقيقة هو ما بقي بل الحق أن تخصيص العام ليس إلا كالتقييد نظير ضيّق فم
الصفحه ٦٨ : ولا يرجع إلى عقله ومع ذلك قد وردت
روايات مستفيضة أو متواترة في ذم من يعتمد في الأحكام الشرعية على عقل
الصفحه ٩٨ : عقلا
١٨ فصل لا إشكال
في حسن الاحتياط ما لم ينجر إلى الوسواس كما دلت عليه الروايات المعتبرة والأدلة
الصفحه ٤٣ :
الصادق عليهالسلام أبطل ما زعمه وجعله من القياس وهكذا جعل الأولوية القطعية
بزعم القائس من القياس
الصفحه ٧٠ : استندنا فيها بها
وسمينا ما صورناه دليلا عقليا فإنما سمينا الجهل عقلا نعوذ بالله من الزيغ والزلل
والله
الصفحه ٧٨ : ذو وجوه كآية يد بر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه في يوم
كان مقداره ألف سنة مما تعدون الآية
الصفحه ٥٩ : أو مقالية على واحدة من القيود فأتاك بما
يقال إنه حجر لم يصح عنك مؤاخذته بأني كنت طالبا للأبيض المدور
الصفحه ٩٤ : للإنسان يلتفته الطفل المميز بالفطرة التي فطر الله عليها فلو
كان في قلبك طلب الماء من ابنك الصغير ولم تنبهه
الصفحه ٣٨ : مقاصد.
المقصد الأول في
مفهوم الشرط وقد اختلفوا فيه على قولين فمنهم من يقول إنه حجة ومنهم من ينكره
الصفحه ١٢٠ : بصحة صلاته
التي صلاها ويتطهر للصلاة التي لم يصلها لأن قاعدة الفراغ أنما تجري بالنسبة إلى
ما صلاها لا ما