الصفحه ١٠٢ :
فنقول إذا شك في
جزء من أجزاء الصلاة مثلا أنه واجب أو مستحب هل يجب الاحتياط قيل نعم لأنه علم
الصفحه ٧٧ : العرف واللغة لأن عدم العلم بحقيقة الشيء وكنهه لا يجعل اللفظ بالنسبة إلى
مفاده متشابها والتشابه فيه أنما
الصفحه ١٠٨ : نعم يمكن [١] أن يستفاد من بعض الأخبار أن
التضييق بالاحتياط في الموضوعات الخارجية لا يناسب بالشريعة
الصفحه ٦٤ :
العلم بعدم إرادة
المعنى الحقيقي أو من جهة اختلاف النسخ أو تشابه في الكتب كما في كلمة لا سبق حيث
الصفحه ٨٤ :
الأعصار بل في
خلافة الأول الذي هو أسس الأساس لهم في هذا الأمر لم يقع الإجماع من أهل المدينة
فكيف
الصفحه ٨٥ : العلماء لم يحصل قول المعصوم بنحو لا يعلم شخصه ولكن علم بكونه
عليهالسلام في جملة العلماء الذين حصل
الصفحه ٧ :
هل هو بتعدد
الموضوعات أم بتعدد الأغراض وأن مسائل [١] العلم هي العوارض الذاتية لهذا الموضوع
وأن
الصفحه ٥١ :
خطاباتهم مقصورا
بمن كان موجودا في زمانهم بل من كان له أهلية الخطاب إلى يوم القيامة وكذلك
المقننون
الصفحه ٨٠ :
العمل بالآيات
البينات التي فيها هدى للناس وأنها نزلت بلسان عربي مبين لعلهم يعقلون وأنها يسرت
الصفحه ١٠٠ : الحجة ولا يحصل به البيان
والله العالم.
دوران الأمر في الشبهة الوجوبية بين المتباينين
٢٢ فصل إذا علم
الصفحه ٧٦ :
قالوا إنه لا
تشابه في معناه وإنه يفسر بعضه بعضا وما دروا أن علم القرآن بحر عميق لا يحيط به
إلا
الصفحه ٤٥ : كل لغة من لغات العالم التي علمها الله تعالى لبني آدم ليصلحوا أمورهم
ويشكروا ربهم ويظهروا ما في
الصفحه ٣٨ : عن معاملة كان نهيه بلحاظ ما ذكرنا ظاهرا في عدم صحة هذه المعاملة فلذلك كان
أغلب ما ورد في الشرع في
الصفحه ١٣٤ : العلم بالخلاف فاتضح من جميع ذلك أنه لو اختار
إحدى الحجتين في مقام تعارض الخبرين الجامعين لشرائط الحجية
الصفحه ٦٨ : للنفي والله العالم.
الكلام في عدم إحاطة العقل بأسرار الأحكام
الإلهية ومصالحها
٣ ـ فصل قد وردت