الصفحه ١١٦ :
فيصدق النقض عليه
إذا لم يحكم بترتيب آثاره السابقة من حيث مرآتيته آليته ونحن نذكر من هذه الصحاح
الصفحه ٣٩ :
فارسيا يقول بلسانه (من به تو گفته بودم اگر قباى مرا دوخت پنج تومان بده من نگفته
بودم بده بدون دوختن) وإن
الصفحه ٥١ :
خطاباتهم مقصورا
بمن كان موجودا في زمانهم بل من كان له أهلية الخطاب إلى يوم القيامة وكذلك
المقننون
الصفحه ٧٨ :
من المتشابه.
وثالثا أنه لو كان
كذلك لكان أكثر القرآن الذي ذكر فيه اسم الله عزوجل ويوم القيامة
الصفحه ٨٩ :
الرواة ولم يبلغ
واحد منهم بنفسه المقدسة جميع الأحكام إلى جميع الرعايا والأمم من الرجال والنسا
الصفحه ٦ : ذلك كون تبريز أو سائر البلدان كذلك وهكذا
من يقصدها للتجارة أو غيرها من الأغراض فتعرفها من هذه الجهة
الصفحه ٨ :
بلا بيان قبيح
وظلم لا ينبغي صدوره من عاقل «الثانية» لو طلبت منه الماء بلسانه الذي يفهمه
وبلغته
الصفحه ١٠ : أفضلية الزكاة بأنه تعالى قرنها بها والروايات الدالة على ما ذكرنا
كثيرة جدا بل قد يستفاد من الآية الشريفة
الصفحه ٢٤ :
يجب الإتيان بمقدماته.
الثاني
المقدمات على
ضربين منها ما يكون مقدمة للوجود ومنها ما يكون مقدمة
الصفحه ٤٢ :
علق على الأدنى
ليستفاد منه حكم الأعلى بطريق أولى ويعبر عنه بمفهوم الموافقة كأن يقول الفارسي
لولده
الصفحه ٤٦ : تقليلا للمجاز سفسطة من قدماء الأصوليين واستناد في اللغة إلى الاجتهادات
الباردة التي لا تسمن ولا تغني من
الصفحه ٤٩ : مثل التقييد بالصفة المتصلة مثل أكرم العلماء
العدول أو من تقديم الأظهر على الظاهر فيما خصص لا رفعا
الصفحه ٥٠ :
فالظاهر بقاء
العام في المشتبه على حجيته كظهوره فيه وعلل ذلك بأن الكلام الملقى من السيد حجة
وليس
الصفحه ٧٧ : التصريح بذلك فلا بدو لا مناص بحسب الحكمة من أن
تكون هذه الآيات متشابهة من هذه الجهة لئلا تخالف معتقدات
الصفحه ٧٩ : الأحكام عن الآيات الشريفة القرآنية
لأن القرآن لا يعرفه إلا من خوطب به وهو النبي وأوصياؤه