الصفحه ٦٠ : بلادنا المشتملة على أكرار عديدة عاصمة
بنفسها لكريتها ولا تحتاج إلى تطهير البعض البعض الآخر فما ورد من هذا
الصفحه ٦٢ : أمر به مولاه وإلا لما كان ممتثلا
ويستحق أن يعاقب لو أتى بالماء الحار فالتمسك بالمطلق ليس من باب مقدمات
الصفحه ٦٤ :
العلم بعدم إرادة
المعنى الحقيقي أو من جهة اختلاف النسخ أو تشابه في الكتب كما في كلمة لا سبق حيث
الصفحه ٦٥ :
الشريفة وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا لا مبدل لكلماته وقد تم الجزء والأول من كتاب
خلاصة الأصول بعون الملك
الصفحه ٦٧ : وبمجرده انتظم عنده صغرى وكبرى أما
الصغرى فهي أن هذا حكم مولاي وأما الكبرى فهي ما حكم به عقله ووجدانه من أن
الصفحه ١١٠ : الصلاة إلا من خمسة وفي غيرها أيضا بحديث الرفع فيما إذا كان عموم أو إطلاق
يدل على الجزئية والشرطية فضلا
الصفحه ١٢١ : مورد
الأمارات بناء على ما اختاره من أن الأحكام الظاهرية ليست في الحقيقة أحكاما فعلية
في قبال الواقع
الصفحه ٥٦ : ومما أشرنا إليه من أنه بعد القول بعصمتهم يحسب جميع ما صدر
عنهم بمنزلة ما صدر عن واحد منهم في مجلس واحد
الصفحه ٥٧ : يلزم تأخير البيان عن وقت الحاجة
الذي هو قبيح لا يصدر من الحكيم فحينئذ إذا ورد الخاص بعد العمل بالعام
الصفحه ٧٠ : استندنا فيها بها
وسمينا ما صورناه دليلا عقليا فإنما سمينا الجهل عقلا نعوذ بالله من الزيغ والزلل
والله
الصفحه ٩٨ : الخضوع والانقياد لله فإذا احتمل
كون شيء مما أمر به المولى من العبادات فأتى به انقيادا وخضوعا له وصادف
الصفحه ١٠٥ : قابلة
للنفي والإثبات ولكن أقول ما لم يجوّز المولى لا يكون معذورا في ارتكابه نعم قد
يتخيل من بعض النصوص