الصفحه ٧ : بينهم والأنبياء عليهمالسلام لم يبعثوا إلا بلسان قومهم كما دلت عليه الآية الشريفة (وما
أرسلنا من رسول
الصفحه ٢٣ :
بالتبع وما ذكرنا من الوجدانيات التي لا يشك ذو طبع سليم فيه وبذلك فهم أصحاب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٧ : فحينئذ يجوز
الأمر مع علم الأمر بانتفاء شرطه ولعل من منع ذلك نظره إلى الأول ومن أجازه نظره
إلى الثاني وبه
الصفحه ٥٤ : لا ربط له بالظهور
فإن لم يكن له ظهور في الأخيرة أو الكل بحسب القرائن والأحوال كان عموم كل منها
الصفحه ٦١ : : قد يكون المطلق
آبيا عن التقييد لوروده في مقام الامتنان أو لغيره من القرائن فيحمل المقيد على
بيان أفضل
الصفحه ٧٢ : وإلا كان
في نظره متناقضا ولا يصدر المتناقض من الحكيم كما أشرنا إليه فيما سبق والله
العالم.
في السعادة
الصفحه ١٠٩ :
بعدم التمكن من
تحصيل العلم هذا مع أنه يمكن أن يقال بأن الإيجاب في الموقت وتوجه الخطاب فعلي
وحالي
الصفحه ١٢٢ :
ذلك الكلي للشك في
زواله من جهة تردد الموجود السابق بين الزائل قطعا وبين الباقي قطعا وقد يكون أيضا
الصفحه ١٢٦ :
عن أئمتنا صلوات
الله عليهم بل معناه أن نبوة عيسى من اليقينيات التي بيننا وبينكم فهي لا تحتاج إلى
الصفحه ١٣٠ : الأحكام فتقدم الأولى على الثانية ولو كان بينهما عموم من وجه ومن هذا
القبيل أدلة التقية بالنسبة إلى أدلة
الصفحه ٢٥ : يعلمها
وإذا تزاحم الحكمان فليس القصور في الحقيقة من جانبها وعدم الإمكان أنما أتى من
جهة قصور الوقت وعدم
الصفحه ٢٦ :
يستحيل من المولى
الحكيم أن يوجه أمرا بشيئين متزاحمين في أن واحد إلى عبده ولكن الاستحالة لعدم
الصفحه ٣٣ : ومن هذا القبيل أمر الله تعالى رسوله ونبيه بتبليغ أحكامه وقد يكون
المقصود أمره فقط من دون أن يكون نظر
الصفحه ٣٥ : والنهي وخلاصة القول فيها أنه قد يكون شخص واحد في آن واحد مقصرا
وخاطئا من جهة ومطيعا وممتثلا من جهة أخرى
الصفحه ٥٥ : حتى قال عليهالسلام ما جاءك من بر أو فاجر يخالف كتاب الله فلا تأخذ به وإن لم
يكن إحداهما مقطوعة فيؤخذ