الصفحه ٢٢ :
وكل من أتى
بتكليفه الفعلي وامتثل أمر المولى المتوجه إليه فعلا فقد خرج عن العهدة فلو أمره
المولى
الصفحه ٤٥ : الذين يعبدون من دون الله آلهة فهو في مقام نفي الوجود المعبود الحق لكل
معبود سواه نعم نفي الوجود لكل
الصفحه ٦٣ :
مقيدات مطلقات
الكتاب من الأحاديث المعتبرة المروية عن العترة فتمت الحجة علينا وهكذا إذا فرضنا
أن
الصفحه ٦٦ : اعتبار الظن رأسا وهو كالشك
١ ـ فصل إن الظن
كما قال الله عزوجل لا يغني من الحق شيئا وهو والشك في عدم
الصفحه ٧٣ : فلو كان من الذاتيات التي لا يختلف ولا يتعلل
كإنسانية الإنسان وفروسية الفرس لبطل الثواب والعقاب ولزم
الصفحه ٩٠ :
أكثر الأحكام
والأخذ من أنفسهم المقدسة لم يكن إلا لقليل من الناس بالنسبة إلى غيرهم وكذا
التواتر لم
الصفحه ١٢٠ : اتضح لك أنه لا فرق في الحكم التكليفي والوضعي مطلقا من جهة جريان الاستصحاب
فيه أو في موضوعه فلنشرع في
الصفحه ١٢٧ : إذا لم يكن بيان من
المولى والاستصحاب بدليل اعتباره بيان منه.
(العاشر) لو تعارض
استصحابان كان في
الصفحه ١٢٨ : الابن لا يثبت تقدم موت الابن وتأخر موت الأب حتى يرثه الأب منه وكذا العكس
ولا تقارنهما حتى يتوارثان لأن
الصفحه ١٣٣ : الآيات الشريفة والأحاديث الواردة في الأحكام الإلهية
رزقنا الله التسليم والانقياد نعوذ بالله من التقول على
الصفحه ٣ :
والمنقول حجة
الإسلام والمسلمين
الحاج شيخ غلام
حسين المجتهد
التبريزي وقد فرغت
من نسخته
في شوال ١٣٧٢
الصفحه ١١ : له وهو المستفاد منه في
اللغة أو العرف ولذا لا يتبادر منه هذا المعنى عند أهل هذه العرف أو اللغة ولا
الصفحه ١٤ : إليها وجعل من آياته
اختلافها (ومن آياته اختلاف ألسنتكم وألوانكم) فيها أسماء للذوات من دون اعتبار
اتصاف
الصفحه ١٧ :
قال له «آب بيار»
أو العربي قال له ائتني بماء يفهم الطفل المميز من العربي والتركي والفارسي مثلا
الصفحه ١٨ : تحمل على كونه
مطلوبا بنفسه وإن لم يكن التعبد به وقصد الامتثال من قيود المأمور به ولكن اعتباره
يحتاج إلى