الصفحه ١٦ : الأوامر
٨ ـ فصل البحث في
أن لفظ [١] الأمر مشترك لفظا بين معان منها الطلب الإلزامي وأنه إذا استعمل في
الصفحه ٢٨ : كثير ممن درسوها وما
نجا منهم إلا قليل ممن أتقنوا عقائدهم بالمحكمات الدينية من الآيات الباهرة
والأحاديث
الصفحه ٣١ : الآخر فما ورد من هذا القبيل يمكن أن يكون منصرفا إلى الأفراد الشائعة
وإلا كمل أو يؤخذ بالشمول من باب إجرا
الصفحه ٣٢ : المقصود حصوله من كل من خوطب به ولو مرة واحد منهم كإنقاذ الغريق
ودفن الموتى وغياث المضطر فإن تركه كل من
الصفحه ٣٤ :
اسقني فهو لا يدل عرفا على تكرار المأمور به وكون التأسيس أولى من التأكيد لا يثبت
الدلالة العرفية والميزان
الصفحه ٥٢ : المقصود منه هو الخصوص وإن كان في كلام آخر منفصل فلا إشكال في عدم
تخصيصه به وإن كان في كلام متصل ولكن بعد
الصفحه ٧١ : التكليف بإرشاد العقل ليس من
الفقه وليس من وظائف الفقيه والله العالم
قد يكون القطع جزء الموضوع وقد يكون
الصفحه ٧٤ : إنه لا بد لك من إتيانه بقصد التقرب ونية
الوجه من الوجوب أو الندب أو غيرهما فلا بد للعبد من اتباعه وما
الصفحه ٧٦ : الله وخلفاؤه وحججه بتعليمه لأنه كتاب من الله العزيز العليم لأن يستفيد منه
جميع خلقه بحسب مرابتهم فما
الصفحه ٨٠ : وكذا لا ينافي بيان معانيها المستفادة منها بحسب اللغة العربية
ولو سلم أن ظواهر هذه الأخبار المشار إليها
الصفحه ٨٥ :
العلماء أو
المجتهدين من الأولين والآخرين إن أريد من الإجماع اتفاقهم فاتضح من ذلك حال
الإجماعات
الصفحه ١٠١ : أنه إذا علم التكليف فقد تمت الحجة بالنسبة إليه لأنه لا حجة أعلى
من اليقين ولا بيان أوضح من العلم فلا
الصفحه ١٠٣ : تكفي
في نفي جزئية وشرطية ما لم يعلم منها وإلا فلو أغمضنا وقبلنا ما استشكله صاحب
الكفاية لأمكن الإشكال
الصفحه ١٠٨ :
واختلال النظام أو الوسواس أو ترك الأمور المرغوبة الشرعية من تزاور الإخوان
الديني ومعاشرتهم وإجابة دعواتهم
الصفحه ١١٣ :
من قال إن المراد
نفي الضرر الغير المتدارك ومنهم من قال إن المراد من النفي النهي وقد قال صاحب