الصفحه ١١٧ : واجد فلا يوجد بهذا القول لأنه تحصيل
الحاصل وكذا إن كان غير واجد فلا يوجد بمجرد إنشائه التشريعي ومنه
الصفحه ١٣٢ : أئمة الهدى وفي مقام العمل يعمل بالقواعد الشرعية
المقررة وإذا حكم العقل بحكم قطعا ثم عارضه ظاهر دليل
الصفحه ١٣٤ : وبين ما دل على التوقف حتى يلقى
الإمام لأن ذلك بقرينة هذا الخبر الموثق وغيره محمول على صورة إمكان الرجوع
الصفحه ٨٥ : الإجماع المحصل في أكثر المسائل غير حاصل والمنقول
ليس بحجة لأنه مبتن على الحدس الذي لا يفيد علما ولا عملا
الصفحه ٨٨ : المسألة من مسائل أصول الفقه من جهة أن البحث فيه بحث عن أحوال
السنة التي هي من موضوعات أصول الفقه لأن معنى
الصفحه ٦ :
اللفظ في غاية الجودة لأن المقصود ليس تعريف المبتدئ ومن يشرع في العلوم بحقائقها
وجميع مميزاتها بل المقصود
الصفحه ٣٤ : عبارة عن طلب الكف عن الفعل لأن الترك أمر
عدمي والأعدام لا ميز فيها ولا يتعلق بها شيء لأنها ليست باختيار
الصفحه ٣٥ :
مخالفة للبداهة
ولأن الترك لو لم يكن باختيار الإنسان لم يكن الفعل باختياره لأن المقدور ما كان
الصفحه ٧٦ : الله وخلفاؤه وحججه بتعليمه لأنه كتاب من الله العزيز العليم لأن يستفيد منه
جميع خلقه بحسب مرابتهم فما
الصفحه ٧٧ : أعظم إعجاز القرآن المبين كما هو واضح لمن له طبع سليم وفهم مستقيم لأن البشر
لا يقدر في أمثال هذه الأمور
الصفحه ٩٥ : لا يعلم حرمته أو ترك ما لا يعلم وجوبه إلقاء النفس إلى التهلكة وليس هو
أيضا خلاف التقوى المأمور به لأن
الصفحه ١١٣ : التقدير
لأن دين الإسلام في الحقيقة عبارة عن العقائد الحقة والأحكام الإلهية ولا ضرر
حقيقة فيها لأنه لم ينشأ
الصفحه ١٢١ : ء وإن لم يحرز ثبوته فيترتب
عليه آثار البقاء فيما شك في بقائه على تقدير الثبوت لأنه لا يقين بالحكم في
الصفحه ١٢٥ : العقاب بمخالفته وإتمام الحجة به تترتب هذه الأحكام والآثار
لأنها آثار ولوازم ثابتة لنفس الحكم الثابت
الصفحه ٤٠ :
تنبيهان
إذا تعدد [١]
الشرط واتحد الجزاء مثلا إذا قال إذا لم تسمع الأذان فقصر وإذا خفي الجدران