الصفحه ٣٢٧ : إنما قال : ننزله منزلة
الجزء ويدل على ذلك قول النحويين : الفعل كالجزء من الفاعل ، ولذلك أنث لتأنيثه
الصفحه ٣٢٨ :
وليس حرف العلة
مبدلا من التضعيف ، ونقل بعضهم : أنه لا يبني من «نفع» اسم مفعول فيقال : منفوع
الصفحه ٣٤٦ : ممنوعة من الصرف انتهى ، وعلى الأول دخلت الألف
واللام ، وعلى الثاني قوله :
٦٨٥ ـ أولئك
أولى من
الصفحه ٣٤٨ :
كَذَبَ
عَلَى اللهِ)(١) وكل واحدة منها تقتضي أن المذكور فيها لا يكون أحد أظلم
منه ، فكيف يوصف غيره
الصفحه ٣٩٥ : ء ، و «يتبع» خبره ، والجملة في محل نصب ، لأنها
معلقة للعلم ، والعلم على بابه ، وإليه نحا الزمخشري في أحد قوليه
الصفحه ٤٠٧ : ، لأن المعنى ليس على اسبقوا الخيرات فبقي أن يكون بمعنى تسابق ، ولا يتعدى بنفسه.
والخيرات جمع خيرة وفيها
الصفحه ٤١٤ :
الأول يكون قد حذف الصفة بعد رحمة ، أي : ورحمة منه ، وعلى الثاني لا يحتاج إلى
ذلك ، وقوله : (وَأُولئِكَ
الصفحه ٤١٩ : في (عَلَيْهِمْ) وذلك عند من يجيز تعدد الحال ، وقد منع أبو البقاء هذا
الوجه ، بناء منه على مذهبه في
الصفحه ٤٣٥ :
وأمّا قراءة
عليّ ففيها تأويلان :
أحدهما : ـ وبه
قال الأخفش ـ أنّ الهمزة أصل وأنه من الخطأ
الصفحه ٤٥٨ :
جنفت عليّ خصوم (٥)
يقال : جنف
بكسر النون يجنف بفتحها فهو جنف وجانف ، وأجنف جاء بالجنف كألام جا
الصفحه ٤٦٠ : :
٨٤٢ ـ ولقد
أمرّ على اللّئيم يسبّني
فمضيت ثمّت
قلت لا يعنيني (١)
وقوله تعالى
الصفحه ٤٨٧ : ء وأذى ، فكأنّ الأذى مصدر على حذف الزوائد أو اسم
مصدر كالعطاء اسم للإعطاء ، والنبات للإنبات.
وفي النّسك
الصفحه ٥٠٦ : المؤثّل أمثالي
وقال آخر :
٩٠٢ ـ أسعى
على حيّ بني مالك
كلّ امرئ في
شأنه
الصفحه ٥١٣ :
الرابع : أن
يكون حالا من «الملائكة» مقدّما عليها ، والأصل : إلّا أن يأتيهم الله والملائكة
في ظلل
الصفحه ٥٧٣ : وخبرا ، والخبر جارّ ومجرور بحرف «على» الدالّ على
الاستعلاء المجازي في الوجوب وقدّم الخبر اعتناء به