الصفحه ٦٣٨ : لصق به لفقره ، وأترب : أي استغنى ، كأنّ
الهمزة للسلب ، أو صار ماله كالتراب.
(فَأَصابَهُ) عطف على
الصفحه ٦٥٨ :
الهداية التي هي من بعض لوازمه ، وإنما يؤدّي معنى النفي على طريقة النفي
في البيت أن لو كان التركيب
الصفحه ٦٨٨ :
والثالث : أن
تكون الواو للحال ، والجملة بعدها نصب على الحال فهي على هذين الوجهين الأخيرين في
محلّ
الصفحه ١٠٧ : المعنى ، لأن الختم والتغشية
يشتركان في معنى الستر فكأنه قيل : «وختم تغشية» على سبيل التأكيد فهو من باب
الصفحه ١٥١ : تقدّم جميع ذلك.
قوله تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا
نَزَّلْنا عَلى عَبْدِنا فَأْتُوا
الصفحه ١٦١ : : مثل الذي
رزقناه كان قد انطوى على المرزوقين معا كما أنّ قولك : «زيد مثل حاتم» منطو على
زيد وحاتم.
قال
الصفحه ١٨٩ :
عطف عليه ، هذا مذهب البصريين ، أعني : اشتراط الفصل بين المتعاطفين إذا
كان المعطوف عليه ضميرا
الصفحه ١٩٣ :
، فاستعمل هنا في زلّة الرأي ، والتنحية لا يقدر عليها الشيطان ، وإنما يقدر على
الوسوسة التي هي سبب التنحية
الصفحه ١٩٤ : الجبل وهما طرفاه فاعتبروا
بعد ما بينهما ، ويقال : عدوة ، وقد يجمع على أعداء.
واللام في «لبعض»
متعلقة
الصفحه ٢١٣ : تجدهم يقولون في رجل مرئيّ
حاضرا : أظنّ هذا إنسانا.
والقول الثاني
: أنّ الظنّ على بابه وفيه حينئذ
الصفحه ٢١٧ : نَجَّيْناكُمْ مِنْ آلِ
فِرْعَوْنَ)
: «إذ» في موضع نصب عطفا على «نعمتي» ، وكذلك الظروف التي
بعده نحو : (وَإِذْ
الصفحه ٢٧٦ :
الزمخشري هذا الوجه الرابع بقراءة عبد الله : «لا تعبدوا» على النهي.
الخامس : أن
يكون في محلّ نصب
الصفحه ٢٩٣ : (٢) وعليب» (٣) وقد أثبت بعضهم فعيلا وجعل منه نحو : «ضميد» اسم مكان و
«مدين» على القول بأصالة ميمه و «ضهيا
الصفحه ٣٠٤ :
مصدر لا يتحمّل الضمير على حسب تحمّل اسم الفاعل له عندهم ، فقوله «عند
آخرين» هذا هو الذي قدّمته
الصفحه ٣٢١ :
الرابع : أن «ما»
حرف نفي ، والجملة معطوفة على الجملة المنفية قبلها ، وهي (وَما كَفَرَ سُلَيْمانُ