الصفحه ٥١ : يَقُولُونَ
لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ)
وهنّ عشر آيات نزلن في حادث من أروع الحوادث : هو اتهام السيدة
الصفحه ٥٩ : العلمية الثابتة. كشفه الدكتور «مسمر»
الألمانى في القرن الثامن عشر ، وجاهد هو وأتباعه مدى قرن كامل من
الصفحه ١٤٠ :
فى دائرة لغتهم
المرنة ، التى أذعن جميع العرب لها بالزعامة ، وعقدوا لها راية الإمامة.
وعلى هذه
الصفحه ٢٤١ : آيات.
ثالثها : أن القرآن لم ينزل مرة واحدة ،
بل نزل منجّما في مدى عشرين سنة أو أكثر رابعها : أن ترتيب
الصفحه ٣٠٤ :
العامل الثانى عشر
اهتداء الصحابة رضوان الله عليهم بكتاب
الله وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٥٠ : في
الأحاديث العشرة الماضية وما شابهها.
(ثانيها) : أنه هو الراجح في تلك
الموازين التى أقمناها شواهد
الصفحه ٣٥٧ : مما يقبل الرسول صلىاللهعليهوسلم
في فداء الواحد منهم أن يعلم عشرة من أصحابه الكتابة والخط.
وهكذا
الصفحه ٥٥٤ : من
الأدناس ، الآخذ من الحلال قواما ضرورة الإيمان.
(والرحمن) اسم فيه خاصة من الحرف المكنى
بين الألف
الصفحه ١٧٤ : ما نقله الواسطيّ
في كتابه الذى وضعه في القراءات العشر إذ يقول : «إن في القرآن من أربعين لغة
عربية وهى
الصفحه ٣٠٨ : فيه من المزايا ما قصصنا عليك وما لم نقصص عليك.
كنسبته إلى الله تعالى ، وكحرمة قراءته على الجنب والحائض
الصفحه ٤٣٠ :
لضبط حروفها وحفظ
شيوخهم الكمل فيها» اه.
وقد يناقش هذا بأنها لو تواترت جميعا ،
ما اختلف القرا
الصفحه ٥٥٩ : فقتله أفضل في دين الله
من إحياء عشرة. وأما أبو يزيد البسطامى رحمهالله
، فلا يصح عنه ما يحكى ، وإن سمع
الصفحه ١٤٦ : سبعة أوجه وإن جاء على سبعة أو عشرة أو أكثر. ولكن
معناه أنّ هذه اللغات السبع متفرّقة في القرآن
الصفحه ٣٤٢ :
ورد من الأحاديث في
اعتبار الحروف ما أخرجه الترمذى عن ابن مسعود مرفوعا : «من قرأ حرفا من كتاب الله
الصفحه ٩٩ : أسباب النزول).
إنما غرضنا في هذا المبحث أن نحيطك علما
بأسباب النزول من أطرافه الأحد عشر وهى معنى سبب