الصفحه ٣٧ : جبير
عن ابن عباس أنه قال : «فصل القرآن من الذكر فوضع في بيت العزّة من السماء الدنيا
فجعل جبريل ينزل به
الصفحه ٩١ : سياقها. ثانيهما. التنصيص في رواية ابن أبى حاتم السابقة
على أن النبى صلىاللهعليهوسلم
عاش بعد نزولها تسع
الصفحه ٩٦ : ، والنفاق
وحشراته ، حتى لقد أجلى المشركون عن البلد الحرام ؛ ولم يخالطوا المسلمين في الحج
والإحرام. قال ابن
الصفحه ١٠٣ :
أو على المجتهد في
القبلة إذا صلّى وتبين له خطؤه. عن ابن عمر رضى الله عنهما أن هذه الآية نزلت في
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
(الولد للفراش). والخبر إنما ورد في وليدة زمعة إذ قال عبد بن زمعة : هو أخى وابن
وليدة أبى ، ولد على
الصفحه ١١٢ : ، ومن السهل أن نأخذ بكلتيهما لقرب زمانيهما ، على اعتبار أن أول من سأل هو
هلال ابن أمية ، ثم قفاه عويمر
الصفحه ١٢٩ : ينزل
فيها فحسب.
ولعل من تمام الفائدة أن نسوق إليك ما
جاء في جمع الجوامع للإمام ابن السبكى وشارحه جلال
الصفحه ١٣٣ :
(١) روى البخارى ومسلم في صحيحيهما عن
ابن عباس رضى الله عنهما أنه قال : قال رسول الله
الصفحه ١٥٤ : لهذا النوع من الاختلاف. بل وجدنا في كلامهم ما جعلهم يهملون
هذا الوجه عن قصد وعمد.
فهذا ابن قتيبة يقول
الصفحه ١٦٧ : لجمهور أهل الفقه والحديث منهم سفيان ، وابن وهب ، وابن جرير الطبرى ،
والطحاوى. وحجتهم ما جاء في حديث أبى
الصفحه ١٦٨ :
مرّوا فيه ، سعوا فيه»
وما جاء عن ابن مسعود أنه كان يقرأ «للّذين آمنوا انظرونا ، أمهلونا ، أخّرونا
الصفحه ١٩٠ : سورة من المفصّل فهى مكية. أخرج
الطبرانى عن ابن مسعود قال : «نزل المفصّل بمكة ، فمكثنا حججا نقرؤه ولا
الصفحه ٢٢٥ : هذه الحروف
مقتطعات من أسماء الله ، كما روى عن ابن عباس رضى الله عنهما أنه قال : الألف آلاء
الله
الصفحه ٢٣٧ : ليلة ، فبلغ النبىّ صلىاللهعليهوسلم
فقال له : اقرأه في شهر ... إلى آخر الحديث». ومنها ما أخرجه ابن
الصفحه ٢٤٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
يدلّ على ذلك ما أخرجه ابن أبى داود من
طريق يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب