الصفحه ١٥١ : ء ، وقاربه كلّ القرب مذهب الإمام ابن قتيبة ،
والمحقق ابن الجزرى ، والقاضى ابن الطيب كما يأتى :
ولا فرق بين
الصفحه ٢٣٥ : ء ، وطلحة ، وسعد ، وابن مسعود ، وحذيفة ، وسالم
مولى أبى حذيفة ، وأبو هريرة ، وابن عمر ، وابن عباس ، وعمرو بن
الصفحه ٤٢٢ : أئمة المذاهب
الأربعة منهم الغزالى وصدر الشريعة وموفّق الدين المقدسى وابن مفلح والطوفى ، هو
ما نقل بين
الصفحه ٤٦٩ : في رسول الله صلىاللهعليهوسلم
مثله؟» رواه النسائى وأبو عوانة وابن أبى داود.
(٢) أن خير بن مالك
الصفحه ٤٨٤ :
إلى ابن عمر فأخبره
فقال : «قد كنت أقول ما يعجبنى جراءة ابن عباس على تفسير القرآن. فالآن قد علمت
الصفحه ٣٨ : وَنَزَّلْناهُ تَنْزِيلاً).
٣ ـ وأخرج الحاكم والبيهقى وغيرهما من
طريق منصور عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال
الصفحه ٩٠ : النسائى من طريق عكرمة عن ابن
عباس ، وكذلك أخرج ابن أبى حاتم قال : «آخر ما نزل من القرآن كلّه (وَاتَّقُوا
الصفحه ٤١٨ : انبرى المحقق ابن الجزرى لذاك
التمثيل الذى تركه مكىّ اختصارا فقال : ـ (مثال القسم الأول) : ملك ومالك
الصفحه ٤٧٠ :
(ثالثا) أن هذه الروايات التى ساقوها
طعنا في تواتر القرآن ، لا تدل على أن ابن مسعود يخالف في القرا
الصفحه ٤٨٦ :
و ـ الرواية عن غير
ابن عباس من الصحابة
نحدّثك عن ثلاثة أعلام من الصحابة في
التفسير ، غير ابن
الصفحه ٤٨٨ : بالقليل لا ينافى الإخبار بالكثير. ويحتمل أن عرضه القرآن على ابن عباس
ثلاثين مرة كان طلبا لضبطه وتجويده
الصفحه ٤٩٤ :
يثبت عن ابن عباس في التفسير إلا شبيه بمائة حديث» أى مع كثرة ما روى عنه. وقد
أشار ابن خلدون إلى أن العرب
الصفحه ٤٩٦ :
بن أبى طلحة ، والبخارى وآخرين. ومن بعدهم ألّف ابن جرير الطبرى كتابه المشهور ،
وهو من أجلّ التفاسير ثم
الصفحه ٢٧٧ :
ابن مسعود ربما يفهم
منها الطعن في زيد من ناحية أن أباه كان كافرا ، ولكن هذا ليس بمطعن ، فكثير من
الصفحه ٣٤٦ : إلى جمهور العلماء ، منهم مالك والقاضى أبو بكر فيما
اعتمده من قوليه. وإلى هذا المذهب يشير ابن فارس في