الصفحه ٤٦٣ : . ولا تنس ما قاله ابن
الجزرى في ذلك آنفا.
سادسها ـ أن هذا الذى روى من طريق
الآحاد المحضة ولم يصل إلى
الصفحه ٤٦٨ : :
يقولون : إن تواتر القرآن منقوض بأن ابن
مسعود وهو من أجلاء الصحابة لم يوافق على مصحف عثمان بدليل الروايات
الصفحه ٤٧٣ : القرآن) وقول ابن جرير في تفسيره : القول فى تأويل قوله تعالى كذا ...
واختلف أهل التأويل في هذه الآية
الصفحه ٤٧٨ :
مراد الله من كلامه ، كان كأنه هو التفسير وحده دون ما عداه.
ب ـ أقسام التفسير
ورد عن ابن عباس رضى
الصفحه ٤٧٩ : » ا ه المقصود منه. لكنه
لم يلتزم فيه ترتيب الأقسام على ما روى عن ابن عباس ولا ضير في ذلك ما دام أنه قد
استوعب
الصفحه ٤٩١ : ء.
وكالمتزلفين الذين حطبوا في حبل العباسيين ، فنسبوا إلى ابن عباس ما لم تصح نسبته
إليه ، تملقا لهم واستدرارا
الصفحه ٤٩٢ : (أُوتُوا نَصِيباً
مِنَ الْكِتابِ).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمهالله : «والاختلاف في
التفسير على نوعين
الصفحه ٤٩٣ : ابن تيمية لا
ينقض قول الإمام أحمد ، فإنه لم يعن به أنه لا يوجد في تلك الثلاثة رواية صحيحة
البتة. وإنما
الصفحه ٥٠٧ : التكليف من عباده ، وكأن نسبة
الأفعال إلى العباد هى الأخرى محض فضل من الله ، على حدّ ما قال ابن عطاء الله
الصفحه ٥٢٣ : الثانى) الحديثان الآتيان :
(١) ما يرويه الترمذى عن ابن عباس عن
النبى صلىاللهعليهوسلم
قال : «اتّقوا
الصفحه ٥٢٥ : كان غير ذلك فمنى ومن
الشيطان. الكلالة : كذا وكذا. ومثل هذا ورد عن على وابن عباس وغيرهما من الصحابة
الصفحه ٥٢٧ :
يحمل كلام ابن مسعود
إذ قال : «ستجدون أقواما يدعونكم إلى كتاب الله وقد نبذوه وراء ظهورهم فعليكم
الصفحه ٥٣٥ : ، وحاشية
الشيروانى ، وحاشية السمرقندى على تفسير الفاتحة ، وحاشية الأسفرايني على جزء عم ،
وحاشية ابن أمير
الصفحه ٥٣٦ : الإشارى في آخر كل
مرحلة من تلك المراحل. وهو مطبوع طبعة شهيرة على هامش تفسير ابن جرير. وهو مختصر
لتفسير
الصفحه ٥٣٨ : الجواب بكلمة «قلت»
بضم التاء. وللكشاف حواش كثيرة. منها حاشية ابن كمال باشازاده ، وحاشية علاء الدين