الصفحه ٤١٥ : ،
غير معدودة عندهم من الغلط ، ولا مما شذّ به بعضهم. والمحقق ابن الجزرى يشترط
التواتر ويصرح به فى هذا
الصفحه ٤٢٥ : كفارة اليمين : فإنه ليس بواجب على قول ، وإن قرأ ابن مسعود «فصيام
ثلاثة أيّام متتابعات» لأن هذه الزيادة
الصفحه ٤٢٩ : عليه فليس
بموضع طعن. ونحن لا نقول إلا بتواتر ما اتفق عليه دون ما اختلف فيه.
(٣) يقول ابن السبكى في
الصفحه ٤٣٠ : العشر كما يأتى.
(٤) ويذهب ابن الحاجب إلى تواتر
القراءات السبع ، غير أنه يستثنى منها ما كان من قبيل
الصفحه ٤٣٦ : بن أحمد المروزى ، ولم يرو عنهم شىء من ذلك في طريق من الطرق.
فإذا كان ذلك يجسر ابن الحاجب أو من هو
الصفحه ٤٣٨ : كذلك ، إلى
أن اتصل بالقراء. نحو قراءة حفص «مجريها» بالإمالة فقط ، ولم يمل في القرآن غيره ،
وقراءة ابن
الصفحه ٤٤١ : الله تعالى أبا محمد ابن محمد بن محمد الجمالى رضى الله عنه ،
فقال : ينبغى أن يعدم هذا الكتاب من الوجود
الصفحه ٤٤٢ : الكافية الشافية في الفصل بين المتضايفين :
«وعمدتى قراءة ابن عامر
فكم لها من عاضد
الصفحه ٤٤٥ : يوافقه على ذلك أحد ، بل كانوا يجتنبونها ويأمرون باجتنابها.
قلت : صدق. ومما يدلّ على هذا ما قال
ابن
الصفحه ٤٤٧ : .
مع أنى قرأت القرآن برواية إمامنا الشافعى عن ابن كثير كالبزى وقنبل. ولما علم
بذلك بعض أصحابنا من كبار
الصفحه ٤٤٨ : ما قاله العلامة ابن الجزرى في هذا
المقام من كتابه المنجد ، ولعله فصل الخطاب فى هذا الموضوع ، ولذلك
الصفحه ٤٥٣ : أبى محمد سليمان بن مهران الأعمش ، على
يحيى بن وثاب ، على زر بن حبيش ، على عثمان وعلى وابن مسعود ، على
الصفحه ٤٥٩ :
ابن إسحاق المالكى
صاحب قالون ، ثم أبو جعفر بن جرير الطبرى ، ثم أبو بكر محمد بن أحمد بن عمر
الصفحه ٤٦٠ : ءة والصلاة به ، ومنهم من
يمنع القراءة بما وراء العشرة منع تحريم لا كراهة. قال ابن السبكى في جمع الجوامع
الصفحه ٤٦٢ : فمنه جائز وممتنع. وعذر
المرض مانع من بيانه بحقه. والعلم عند الله تعالى. ا ه.
وأما ابن الحاجب فقال