الصفحه ٢٤٩ : ء.
أخرج ابن أبى داود في المصاحف من طريق
أبى قلابة أنه قال : «لما كانت خلافة عثمان ، جعل المعلم يعلم قرا
الصفحه ٢٥٠ : خيرة الصحابة وثقات الحفاظ ، وهم زيد بن ثابت ، وعبد الله بن
الزبير ، وسعيد بن العاص ، وعبد الرحمن ابن
الصفحه ٢٥٢ : الله عنه لهم في هذا
الجمع أيضا أنه قال لهؤلاء القرشيين «إذا اختلفتم أنتم وزيد ابن ثابت في شىء من
القرآن
الصفحه ٢٥٤ : .
وبعدئذ طهر الجوّ الإسلامى من أوبئة
الشقاق والنزاع ، وأصبح مصحف ابن مسعود ، ومصحف أبى بن كعب ، ومصحف عائشة
الصفحه ٢٧٥ :
أشجع خلق الله في نصرة الدين والإسلام. ولقد صار الأمر بعده إلى ابنه الحسن رضى
الله عنه ، فما ذا منعه
الصفحه ٢٧٩ : آخر ، قال
ابن عمر : «لا يقولنّ أحدكم قد أخذت القرآن كله. قد ذهب منه كثير. ولكن ليقل : قد
أخذت ما ظهر
الصفحه ٢٨١ : ابن عمر نسبة خاطئة كاذبة ، وعلى فرض صحتها
فهى موقوفة وليست بمرفوعة إلى النبى صلىاللهعليهوسلم
، وعلى
الصفحه ٢٩١ :
القرآن وعلّمه».
ونقرأ لأبى داود والترمذى وابن ماجة
قوله صلىاللهعليهوسلم
: «عرضت علىّ ذنوب أمّتى فلم
الصفحه ٢٩٩ : يدرس الرسم ولا الهندسة.
نقرأ في صحيح البخارى عن ابن مسعود رضى
الله عنه قال : «خطّ لنا رسول الله
الصفحه ٣٠٨ :
أرسل مصعب بن عمير
وابن أمّ مكتوم إلى أهل المدينة قبل هجرته صلىاللهعليهوسلم
إليها ، وكما أرسل
الصفحه ٣١٢ : الفجور وهما في النار» رواه
ابن ماجة.
وعن صفوان بن سليم رضى الله عنه قال :
قلنا يا رسول الله : أيكون
الصفحه ٣١٣ : . روى
البخارى ومسلم أن ابن مسعود قال : قال لى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
«اقرأ علىّ القرآن. قلت : يا
الصفحه ٣١٧ : لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ. ذلِكَ بِما عَصَوْا
وَكانُوا يَعْتَدُونَ. كانُوا لا يَتَناهَوْنَ
الصفحه ٣٢٦ : المخبر ، والإقلال من الرواية.
ويرحم الله ابن الخطاب فقد أخذ بالأسس
التى وضعها أبو بكر لحياطة الكتاب
الصفحه ٣٣٠ : امتيازهم على الثقلين سوى النبيين والمرسلين. روى الترمذى وابن حبان
في صحيحه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم