الصفحه ١٥٣ : ،
ووصّى»
فهذه سبعة لا يخرج الاختلاف عنها.
وأما القاضى ابن
الطيب فيقول فيما يحكيه القرطبى عنه
الصفحه ١٥٥ :
العلماء جعل الوجوه السبعة منحصرة في اللهجات لا غير ، كما يأتى.
قال الإمام ابن قتيبة نفسه في كتاب
المشكل
الصفحه ١٦١ :
السبعة فقط ، جامعة للعرضة الأخيرة التى عرضها النبى صلىاللهعليهوسلم
على جبريل متضمنة لها.
وذهب ابن
الصفحه ١٦٣ : ابن عباس هكذا «يأخذ كلّ سفينة صالحة غصبا» بزيادة كلمة «صالحة» فإن هذه
الكلمة لم تثبت فى مصحف من
الصفحه ١٧١ : الشاهد السادس من
شواهدنا الماضية ، وانظر إلى موقف عمر من هشام وموقف هشام من عمر ، وموقف أبىّ
وابن مسعود
الصفحه ١٧٤ :
أخرى فإن المقروء فيها كان واحدا لا محالة ، كسورة الفرقان بين عمر وهشام. وسورة
من آل حم بين ابن مسعود
الصفحه ١٧٨ : فنون أدائه.
وللمحقق ابن الجزرى كلام نفيس يتّصل
بهذا الموضوع ننقل إليك شيئا منه بقليل من التصرف ، إذ
الصفحه ١٨٥ :
قال المحقّق ابن الجزرى : «فلو كان
الحديث منصرفا إلى قراءات السبعة المشهورين أو سبعة غيرهم من
الصفحه ١٨٦ : يا بنى آدم بصيغة
يأيها الناس. أخرج أبو عبيد في فضائل القرآن عن ميمون ابن مهران قال : «ما كان في
الصفحه ٢٢٣ : تبدل منها في النطق في لفظ «ثبو» الله. والياء منها تدل على «ايوث»
ابن. والسين الثانية منها تشير إلى
الصفحه ٢٢٤ : رموز ، وكانت رموز اليهود هى
حروف الجمل.
قال ابن عباس رضى الله عنهما : «مرّ أبو
ياسر بن أخطب برسول
الصفحه ٢٣٤ : . ويبعث إلى من كان بعيد الدار منهم
من يعلمهم ويقرئهم ، كما بعث مصعب بن عمير وابن أم مكتوم إلى أهل المدينة
الصفحه ٢٣٩ : ، وعثمان ، وعلى ، ومعاوية ، وأبان بن سعيد ، وخالد بن الوليد
، وأبى بن كعب ، وزيد ابن ثابت ، وثابت بن قيس
الصفحه ٢٤٠ : .
بل كتب منثورا كما سمعت بين الرقاع والعظام ونحوها مما ذكرنا.
روى عن ابن عباس أنه قال. «كان رسول
الله
الصفحه ٢٤٨ : الأول من نوعه على كل حال. وقد اعترف على بن أبى طالب
نفسه بهذه الحقيقة في الحديث الذى أخرجه ابن أبى داود